عبر عدد من المواطنين في محافظة الطائف عن بالغ سعادتهم بمغادرة خادم الحرمين المستشفى بعدما من الله عليه بالشفاء من جراء العملية التي اجريت له. وقالوا: ان خادم الحرمين الشريفين اسر قلوب الجميع بسياسته على المستوى المحلي والدولي وجعل من المملكة بلدا ذا قيمة ومكانة عالمية برقيها في جميع المجالات. يقول الموطن فيصل معتوق النفيعي: لقد غمرنا بالفرحة والسرور مع إعلان النبأ السار بخروجه من المستشفى وبهذه المناسبة ارفع أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى خادم الحرمين والى كل الأسرة المالكة والشعب السعودي والعربي والإسلامي بمناسبة خروجه سالما معافى من المستشفى.. لقد سررنا وفرحنا من كل قلوبنا. اما حسين علي دغريري فقال: إنني وكل المواطنين في كل مكان من ربوع هذا الوطن الغالي توشحنا بلباس الفرح والسرور بمناسبة مغادرة خادم الحرمين الشريفين المستشفى بعد إجراء العملية الجراحية التي، ولله الحمد، تكللت بالنجاح وان الجميع يعبرون في كل وقت وفي كل مناسبة عن حبهم لهذا القائد الانسان، الذي أحبهم فبادلوه حبا بحب، وشعورنا تجاه قائدنا المحبوب شعور لا يوصف وغير عادي كونه ملك القلوب وسكنها ونتطلع لمشاهدته. بينما قال محمد الغامدي: ان خبر مغادرة الملك عبدالله المستشفى بعد ان من الله عليه بالصحة والعافية قد غمرنا بالبهجة والسرور واثلج صدورنا بعد نجاح العملية واطلالته علينا قبل اسبوع ونحن الان نحتفل بخروجه من المستشفى وإنها من أجمل اللحظات التي لن تنسى في حياتنا لحظات مغادرته المستشفى ونتمنى من العلي القدير ان يلبسه ثوب العافية وان يرفع الله ما به من بأس انه سميع مجيب. من جانبه قال علي مساعد محمد: ان مغادرة الملك عبدالله بن عبدالعزيز المستشفى بعدما من الله عليه بالشفاء أعادت إلينا الابتسامة وزالت همومنا من بعد الجرح الذي أحاط بنا جراء تعرضه -سلمه الله- لوعكة صحية وزالت بحول الله وقوته وان ما نكنه من حب وتقدير لمليكنا المفدى لا يمكن ان يقارن بثمن او يمكن تدوينه بأسطر فهو ملك اسر قلوب الجميع بسياسته على المستوى المحلي والدولي وجعل من المملكة بلدا ذا قيمة ومكانة عالمية برقيها في جميع المجالات. وقال سعيد احمد الغامدي: أهنئ الشعب السعودي الوفي بنجاح العملية الجراحية التي أجريت لخادم الحرمين الشريفين والتي ولله الحمد والشكر تكللت بالنجاح، فقد غمرتنا الفرحة بنبأ مغادرته -يحفظه الله- المستشفى فقد اثلج صدورنا هذا الخبر السعيد بسلامة راعي نهضتنا الشاملة في بلدنا الغالي فهو بحق قائد يستحق كل خير وكل حب وولاء وندعو الله من كل قلوبنا ان يمنّ على قائدنا بالصحة والعافية وان يلبسه تاج الصحة والعافية ونرفع أسمى التهاني المقرونة بالوفاء لمقام خادم الحرمين الشريفين بمناسبة شفائه. وعبر الاستاذ رائد الطويرقي عن بالغ سعادته الغامرة بشفاء خادم الحرمين ونجاح العملية الجراحية ومغادرته المستشفى واستبشرنا جميعا بسلامته ونهنئ أنفسنا وحكامنا بهذه المناسبة الغالية وان تهاني الشعب لقائده دلالة واضحة على ما يكنه شعب المملكة من حب وولاء لقائده المفدى ولولاة الأمر وقوة التلاحم بين القائد ورعيته فهو أب للجميع من صحيح وسقيم ومعافى ومعاق ويتيم وأرمل جعل من عنايته لشعبه الاهتمام الكبير ولا ننسى ما يقدمه من سخاء ورخاء لا محدود لأبناء هذا الشعب الوفي الذي يبادل قائده المحبة والتقدير والفداء. كما قال ايمن محمد ششه: ان هذا الخبر أبهج الجميع وأثلج صدورهم وملأ قلوب الشعب فرحا وسرورا، ونتوجه بالشكر لله سبحانه على أفضاله ونعمه التي لا تعد ولا تحصى علينا بأن انعم علينا بنعمة الاسلام واختار لهذه البلاد حكاما عادلين ونشكره على نعمة شفاء الملك المفدى ومغادرته المستشفى، فسلمت لنا يا ملك القلوب والإنسانية والشعوب وألبسك المولى ثوب العافية وأمدك بطول العمر انه على ذلك لقدير. وعبر رائد السفياني عن فرحته وسروره بخروح خادم الحرمين الشريفين، وقال نحمد الله ونشكره أن منّ الله على خادم الحرمين الشريفين بالشفاء والخروج من المستشفى وشعورنا لا يمكن وصفه بكلمات في اسطر محدودة للتعبير عن هذه المناسبة الغالية تجاه ملك القلوب ذلك الملك الذي لم تثنه الوعكة الصحية من إظهار محبته لشعبه ووطنه فهو يعيش في قلوب محبيه ونسأل الله سبحانه أن يمده بالصحة والعافية ويبقيه ذخرا للإسلام والمسلمين. كما عبر فيصل محمد عن مشاعر الفرحة والسرور والغبطة بنجاح العملية التي اجراها خادم الحرمين الملك عبدالله وخروجه من المستشفى، وقال ان فرحتنا لا توصف ونحن نتلقى هذه البشرى واستشعرنا تلك السعادة وغمرتنا جميعا لما نملكه لهذا القائد العظيم من محبة وولاء في صدورنا وعم الفرح جميع ارجاء الوطن الغالي ونتضرع الى الله سبحانه بأن يمن على خادم البيتين الملك عبدالله بن عبدالعزيز بالصحة والعافية انه نعم المولى ونعم النصير. وقال سليمان الشريف: لقد انطلقت تعابير الحب من قلوب الشعب ومحبي الملك الانسان، الملك الحنون والجميع يلهج بالدعاء والرجاء بأن يشفيه الله من كل سوء وألم، شفاء لا يغادر سقما، لقد خرج الناس يرفعون أكف الضراعة الى الله، يقولون بنفس واحد، وبصوت واحد: اللهم احفظ لنا خادم بيوت الله وقائد أمتك وألبسه ثوب العافية وان بشرى سلامته ونجاح العملية وخروجه من المستشفى أسعدنا جميعا ونهنئ أنفسنا وكل الشعب السعودي بهذا الخبر المفرح وندعو الله ان يلبسه ثوب الصحة والعافية وان يكمل مسيرة العطاء والبناء.