عبر عدد من المواطنين التقتهم (المدينة) عن تمنياتهم لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز نجاح عملية تثبيت التراخي في الرابط المثبَّت أعلى الظَّهْر، والتي أجراها -حفظه الله- ظُهر أمس، في مدينة الملك عبدالعزيز الطبية للحرس الوطني بالرياض داعين الله أن يديم على المليك لباس الصحة وتاج العافية. ذخرًا للأمة وقال المواطن سعيد السريعي: «نتمنى لمقام خادم الحرمين الشريفين كل خير وعافية وأن يقوم بسلامة الله وحفظه ورعايته، وأن يشفيه من كل داء وألا يريه أي مكروه، فقلوبنا معه بأن يخرج من المستشفى بعد تماثله للشفاء العاجل»، وشاركه ماجد حسن أعظم وهو موظف في إذاعة جدة سابقا قائلا: «أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفي والدنا وقائدنا خادم الحرمين الشريفين، ويجعله ذخرًا للأمة الإسلامية، ويبرئه من كل داء، ويلبسه ثوب الصحة والعافية». أما المواطن أحمد الحجيلان فقال: «نرفع أكف الضراعة إلى المولى القدير أن يحفظ علينا قادتنا وولاة أمرنا من كل سوء، ونتمنى لمقام سيدي خادم الحرمين الشريفين كل خير، ويديم عليه نعمة العافية، كما نسأله سبحانه وتعالى أن تتكلل العملية التي أجراها مقامه الكريم بالنجاح ويعود إلى ممارسة حياته بشكل طبيعي». قلوبنا معه فيما تمنى مازن البلوي من الله العلي القدير أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين، ويمده بالصحة والعافية، وقال: «قلوبنا معك يا خادم الحرمين الشريفين يا والدنا الكريم، ويجعل ما أصابك طهرة لك إنه على كل شيء قدير». أما المواطنون د. خالد الطبيقي، وعبده سعيد العمودي، ونايف رجب. فقد عبروا أن تتم عملية خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز بكل يسر وسهولة، وأن تكون ناجحة، متمنين لمقامه الكريم الشفاء العاجل». وقالوا بصوت واحد: «بكل الحب والتقدير نتمنى له كل عافية ويجعل ما أصابه أجرًا وطهورًا، ويطيل في عمره، ويجعله ذخرًا للأمة الإسلامية»، منوهين إلى قوة التلاحم بين القيادة والمواطن»، مستذكرين نعمة الله علينا جميعا بهذه العلاقة الوثيقة بين المسؤولين في الدولة وبين المواطنين وعامة أفراد الشعب.