الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
أمير جازان يستقبل القنصل العام لجمهورية إثيوبيا بجدة
3149 تصريح إسكان لحج 1446ه بطاقة استيعابية تتجاوز 1.8 مليون حاج
واشنطن تبرر الحصار الإسرائيلي وتغض الطرف عن انهيار غزة
أوكرانيا وأمريكا تقتربان من اتفاقية إستراتيجية للمعادن
كاواساكي يقصي النصر ويضرب موعدا مع الأهلي بنهائي دوري أبطال آسيا للنخبة
ضمن بطولة الشرق الأوسط.. "رالي السعودية 2025" ينطلق غداً في جدة
حينما يكون حاضرنا هو المستقبل في ضوء إنجازات رؤية 2030
الرئيس اللبناني يؤكد سيطرة الجيش على معظم جنوب لبنان و«تنظيفه»
جاهزية خطة إرشاد حافلات حجاج الخارج
القبض على (12) يمنياً في عسير لتهريبهم (200) كجم "قات"
المملكة: نرحب بتوقيع إعلان المبادئ بين حكومتي الكونغو ورواندا
وزير الخارجية يستقبل نظيره الأردني ويستعرضان العلاقات وسبل تنميتها
المتحدث الأمني بوزارة الداخلية يؤكد دور الإعلام الرقمي في تعزيز الوعي والتوعية الأمنية
ميرينو: سنفوز على باريس سان جيرمان في ملعبه
بمشاركة أكثر من 46 متسابقاً ومتسابقة .. ختام بطولة المملكة للتجديف الساحلي الشاطئي السريع
بيئة عسير تنظم مسابقة صفر كربون ضمن فعاليات أسبوع البيئة
رؤى مصطفى تسرد تجربتها الصحفية المميزة في حوار الشريك الأدبي
وزير الخارجية يستقبل نائب رئيس الوزراء وزير خارجية الأردن
رسمياً نادي نيوم بطلًا لدوري يلو
نائب أمير المنطقة الشرقية يستقبل مدير عام فرع وزارة الموارد البشرية مدير عام السجون بالمملكة
انطلاقة المعرض الهندسي الثالث للشراكة والتنمية في جامعة حائل
تدشين الهوية الجديدة لعيادة الأطفال لذوي الاحتياجات الخاصة وأطفال التوحد
"مبادرة طريق مكة" تنطلق رحلتها الأولى من كراتشي
أمانة القصيم تحقق التميز في كفاءة الطاقة لثلاثة أعوام متتالية
نائب أمير حائل يزور فعالية "أساريد" في قصر القشلة التاريخي
آل جابر يزور ويشيد بجهود جمعيه "سلام"
العمليات العقلية
"فلكية جدة": رصد هلال شهر ذي القعدة في سماء الوطن العربي بعد غروب شمس اليوم
انخفاض أسعار الذهب بنحو واحد بالمئة
"الشورى" يطالب "التلفزيون" بتطوير المحتوى
المرور: تجاوز المركبات أبرز أسباب الحوادث المرورية
خلال لقائه مع أعضاء مجلس اللوردات.. الربيعة: السعودية قدمت 134 مليار دولار مساعدات ل 172 دولة حول العالم
هجوم على الفاشر ومجزرة في أم درمان وضربات للبنية التحتية.. الجيش السوداني يُحبط خطة شاملة لميليشيا الدعم السريع
في ذهاب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا.. إنتر المتراجع ضيفًا على برشلونة المتوهج
11.3 مليار ريال استهلاك.. والأطعمة تتصدر
تطوير التعاون الصناعي والتعديني مع الكويت
حوار في ممرات الجامعة
هند الخطابي ورؤى الريمي.. إنجاز علمي لافت
ترامب وهارفارد والحرية الأكاديمية
التقوا رئيسها واستمعوا لتوجهاته المستقبلية.. رؤساء تحرير يطلعون على مسيرة التطور في مرافق "أرامكو"
نائب أمير مكة يطلع على التقرير السنوي لمحافظة الطائف
هيكل ودليل تنظيمي محدّث لوزارة الاستثمار.. مجلس الوزراء: الموافقة على تعديل نظام رسوم الأراضي البيضاء
محمد بن ناصر يزف 8705 خريجين في جامعة جازان
أمير الشرقية يستقبل السفير البريطاني
مدرب كاواساكي: لم نستعد جيداً
"هيئة العناية بالحرمين": (243) بابًا للمسجد الحرام منها (5) أبواب رئيسة
مسؤولو الجامعة الإسلامية بالمالديف: المملكة قدمت نموذجاً راسخاً في دعم التعليم والدعوة
بدء المسح الصحي العالمي 2025
"الداخلية" تحتفي باليوم العالمي للصحة المهنية
مستشفى الملك خالد بالخرج يدشن عيادة جراحة السمنة
فريق فعاليات المجتمع التطوعي ينظم فعالية بعنوان"المسؤولية الإجتماعية للأسرة في تعزيز الحماية الفكرية للأبناء"
إيلون ماسك يقلق الأطباء بتفوق الروبوتات
أسباب الشعور بالرمل في العين
اختبار للعين يكشف انفصام الشخصية
نائب أمير منطقة مكة يستقبل محافظ الطائف ويطلع على عددًا من التقارير
تنوع جغرافي وفرص بيئية واعدة
أمير جازان يستقبل مدير فرع الرئاسة العامة للبحوث العلمية والإفتاء بالمنطقة
أمير منطقة جازان يرعى حفل تخريج الدفعة ال20 من طلبة جامعة جازان
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
وماذا بعد الرحيل؟!
المدينة
نشر في
المدينة
يوم 22 - 08 - 2012
قَبل أيَام قلائِل بحُزن وألمْ ودّعنَا الغَالي الحبِيب شَهر رمضَان الكرِيم بَعد أنْ استقبَلناه ضَيفًا عزيزًا عِشنا خِلاله أيَامًا روحَانية مُفعمة بالحُب والحنَان العَطف والتَكافل، أيَام تسَاوى فِيها الجمِيع صَغيرًا كَان أمْ كبِيرًا، ذَكرًا أوْ أنثَى، فَقيرًا أوْ غنِيًّا، فمَبدأه ومنهَجه عَلى الجمِيع واحِد، لَا يُميز بَين هَذا وَذاك، نَهل مِنه الجَميع الخَير الوَفير، فهنِيئًا لمن كُتب لَه قِيام ليلَة القَدر، وخَرج مِنه كَيوم ولدَته أمِه مَغفور الذَنب، وَهنيئًا للعَالم الإسْلامي أجمَع نجَاح مُؤتمر القِمة الذِي دعَا إلَيه خَادم الحَرمين الشَريفين الملِك عَبدالله بِن عَبدالعزيز حفِظه الله ورعَاه، وعُقد فِي أطهَر البِقاع مَكة المكرَمة، وأفضَل الأيَام، وَخير الشهُور، فمَا أروَع شَهر رمضَان المبَارك الذِي ينفَح عَلينا نفحَات خَير وبَركة فِي كُل عَام، واليَوم بَعد أنْ أفِلت أيَامه ورَحلت، عَادات وتقَاليد دِينية لنْ تتكَرر إلاَّ في رَمضان المقَبل بَإذن الله تعَالى، واسَتقبلنا عِيد الفِطر المبَارك ببهجَة وسُرور وفَرح، لتَعود الحيَاة إلَى وضعهَا الطبيعِي الذِي ألفنَاه، واليَوم مَع فرحَة العِيد التِي تَطرق بَاب كُل بَيت لنَا وقفَة: كُنا خِلال شَهر رمَضان نَقضي أوقَاته صباحًا صائمِين، وللذِكر دَائمين، وليله بَين صَلاة قِيام، ودعَاء، وتِلاوة قُرآن، وصدَقة وإحسَان، وصِلة أرحَام فاعِلين، واستَشعرنا خلاله ِحلاوة الإيمَان، والمنَاجاة فِي الأسحَار، وهَكذا انقَضت أيَامه وليَاليه فِي التنَقل بَين أبوَاب الخَير، فهَل سنُسدل السِتار بَعد رحِيله عَلى تِلك الأفعَال الطيِبة، وتعُود الأنْفس كمَا كَانت دُون أنْ يُغير فيهَا شَهر الصِيام والقيَام شَيئًا؟ فمِن عَلامات قَبول العمَل أنْ نكُون كمَا كُنا فِيه، وأن لا نكون كالتي نقضت غزلها، فَالعَبد الذِي أَثر فِيه شَهر رمضَان هَو ذَاك العَبد الشَكور الذِي يستَمر ويزِيد فِي الخَير والطاعَة، فَلا يَترك صِيام النوافِل كالسِت مِن شَوال، ويَومي الاثنَين والخمِيس، والأيِام البِيض مِن كُل شَهر، ويَوم عاشُوراء، ويَوم عرَفة، وغيرها لِوجه الله تعَالى، وكذَا المحَافظة عَلى قِيام اللَيل، فَهو سُنة مُؤكدة، حيث رُوي عَن المصْطفى صَلى الله عَليه وسَلم أنَه قَال: (عَليكم بِقيام الليلْ فَإنه دَأب الصَالحين قبْلكم، ومَقربة إلَى رَبكم، ومُكفرة للسيئَات، ومنهَاة عَن الإثِم مُطردة للدَاء عَن الجسَد)، قَال الفُضيل بِن عَياض -رحمة الله- إذَا لمْ تقدَر عَلى قِيام الليلْ، وصِيام النهَار، فاعَلم أنَك محرُوم مكبَل، كبلتَك خطِيئتك، وَقدْ كَان السَلف الصَالح -رضوَان الله عَليهم- يعيشُون بَين الخَوف والرجَاء فِي عِبادتِهم، كَانوا يجتهدُون فِي العمَل فَإذا مَا انقضَى وَقع الهمُّ عَلى أحدِهم أقَبل الله مِنه ذَلك أمْ رَده عَليه؟
فَلنكن ممنْ تَرك فِيهم شَهر الخَير والبرَكة بَصمة العمَل الصَالح، راجِين مِن الله القبُول بِإذنه تعَالى.
وَمَنْ أَصْدَقْ مِنْ الله قِيلاً: (وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوْا وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلَى رَبِّهِمْ رَاجِعُونَ).
نبيه مراد العطرجي -
مكة
المكرمة
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
ونجح موسم الحج
أعطيت أمتي خمس ..
فرصتك للسعادة في الدنيا والآخرة
تَسَحَّرُوا فَإِنَّ فِي السَّحُورِ بَرَكَةً.. فوائد السُّحُورِ للصائم المسلم بقلم : د. كمال إبراهيم علاونه
أعطيت أمتي خمساً
أبلغ عن إشهار غير لائق