خضر الجحدلي ل “الدكتور سحاب” والحال كما ذكرت يا دكتور (سحاب).. ففضلًا لا أمرًا اسحب اقتراحك حتى نكون مهيئين للسياحة! وهي فكرة رائعة جدًا وعائدها للبلاد والعباد مجزي جدًا كذلك، ولكن لا نريد أن نكسب من وراء ذلك (لعنة السائح) أيضًا من خلال رداءة الخدمات في الطرق وحجوزات الطيران وثقافة المجتمع كما تقول!.. لنصلح البنية الملائمة لاستقبالهم أولًا، وفي ذلك فرصة لا تعوض للشباب المقتنع بتسجيل اسمه في (حافز) أن يستغل الوقت لكسب دورات في هذا المجال، وإلا فالوافدون مستعدون لها وستزيد نسبتهم وتزيد معها نسبة (البطالة) لدينا.. تحياتي. مواطن ل “الدكتور الثبيتي” سعادة الأستاذ حافز حفظه الله.. أتمنى أن تكون بصحة وعافية وآمل من معاليك أن تعيد النظر في السن الذي أصبح حجر عثرة في طريق ربات المنازل المغلوب على أمرهن.. هناك أختان أحدهما عمرها تجاوز 35 سنة ولم يشملها البرنامج وهي أم ل 7 أبناء بعض منهم في المرحلة الثانوية والمتوسطة وزوجها متقاعد تقاعده لم يتجاوز 3200 ريال، وفي المقابل أختها عمرها أقل من 35 سنة وشملها حافز وهي متزوجة وزوجها على رأس العمل وهي كذلك عاملة ولها من الأبناء 3 فقط أكبرهم في الصف الرابع الابتدائي.. فأيهما بالله أحق بهذه الإعانة يا سعادة الأستاذ حافز حفظك الله. ناصح أمين ل “الدكتور درباس” هل تعلم أن الرزق لا يعرف جنسية وأن الصعيدي المصري بنى بيوتا له ولأقاربه من شغل السباكة والبناء واللياسة، بل شارك في تشييد البنية التحتية لبلاد الحرمين، أما أنا فمواطن مثلك بل أعمل خارج الدوام في خدمة الوطن وبلا مقابل وهذا الشيء تعلمته من الأجانب في بلادهم الذين يبنون بلادهم بسواعدهم ويفدون أوطانهم بأرواحهم، هل تعلم أن هتلر قال لشعبه الآري إن الذي يعيش في ألمانيا عاجزًا عن العمل لا يستحق المواطنة، هل تعلم أن هناك من الأفارقة الذي يغسلون سيارات شبابنا هم من حملة الماجستير.. باب الرزق يا مواطن مفتوح على مصراعيه وشبابنا يتفرجون على المليارات التي يحولها الوافد بتعبه وعرق جبينه.. اللهم إني أعوذ بك من العجز والكسل.. ويا وطني لا تحزن. أبو رعد الجعفري ل “الجميلي” وأنا في طريقي إلى قريتي الواقعة على طريق الطائف الجموم، وبعد مغادرة الجسر أو الكوبري المعروف في الطريق إلى الطائف ومن محاسن الصدف شاهدت أعدادًا من الجمال قريبة جدًا من الخط أو الطريق العام وكانت لونها أسود وسلم الله ولم اصطدم بها وبلغت الجهات الأمنية (الدوريات) لتدارك الوضع بطريقتهم الخاصة. ومن محاسن الأقدار أن أقرأ الآن عن هذا الموضوع، أشكر الكاتب على اهتمامه وتنبيهه، وأشاركه ذات الأمر حول المنطقة آنفة الذكر.. والله الموفق. مسعد الحبيشي ل “الدكتور الصويغ” لا غرابة أن يكون هذا الشبل النجيب من ذاك الأسد، أسد الزعامة والسياسة، أسد الدهاء، رحمه الله.. وفخرنا وزير الخارجية صاحب السمو الملكي الأمير سعود الفيصل، ذلك النموذج المشرف فكرًا وثقافة، والذي يُجبر الجميع على احترامه وتقديره لما يتمتع به من فكر سليم وثقافة سياسية كبيرة ونهج مميّز في حُسن التعامل مع كل المواقف السياسية الدولية.. حفظه الله ورعاه، وكل أبناء الوطن المخلصين من الأسرة الحاكمة النبيلة، ومن الشعب السعودي الكريم.. والحمد لله رب العالمين. أبو تميم حمد ل “العرفج” السلام عليكم.. أحد ألقابي التي كان يلقبني بها زملائي في الطفولة أبو قلبين، وذلك بسبب معاونتي لوالدي في محله التجاري ووالدتي في المنزل، حيث لم يكن لنا أخوات أكبر منا، ولممارستي للعب ولتفوقي الدراسي فكانوا يستغربون من قيامي بكل هذا فلقبوني بأبي قلبين، وبإمكان الشخص أن يقوم بعملين في نفس الوقت على أن تختلف نوعيتهم عن بعض، فبإمكانك أن تدندن وأنت تقوم بالعمل، ألم يكن المزارعون يقولون الأهازيج وهم يحرثون والبحارة كذلك.. تحياتي للكاتب والقراء الأعزاء. المؤيد ل “إبراهيم نسيب” جدة أم الرخاء والشدة، سوف تصبح في الغد جدة أم الجمال والدلال، كلنا مع الأمير خالد الفيصل، مع خالد الفيصل الإنسان والشاعر والمبدع، معه ضد الفساد والفاسدين معه من أجل جدة العروس، وفق الله الجميع. قلم مجهري ل الدكتورة دانية لا يختلف اثنان أن العلاج بالمواد الطبيعية خير وأفضل من الكيميائي مثل الليمون عند الزكمة أو العسل عند احتقان الحلق في بدايته، ولكن المشكلة تكمن في الطب الحديث والبديل معًا، التشخيص إذا كان صحيحًا ولا يكون ذلك إلا من خلال طبيب ماهر وحاذق فليس هناك مشكلة، أما عند افتقاد هذا الطبيب الماهر فتأتي النتيجة أمراضًا أخرى يتحملها المريض بسبب الدواء الخاطئ أو الوصف الخطأ، ولو كان لدينا أطباء على المستوى المأمول لكانت النتيجة علاجًا بلا آثار جانبية كبيرة. لذا نجد المريض فاقد الثقة في طبيب وزارة الصحة لأن الغالبية يتعلمون على المواطن، إذًا المواطن عندما يُفكِّر بهذا المنطق يكون لديه الوعي الصحي وإلا ما وصل إلى هذه النتيجة وصار حريصًا على صحته ويدقق قبل أخذ العلاج.. والسؤال الأجدر: كيف نسترد ثقة المريض في طبيب وزارة الصحة مرة أخرى كما كان زمان..؟! قارئ ل «محمد مشاط» مقالك من أحسن ما قرأت عن الانتخابات، جملة قالها هتلر في كتابه المشهور Mein Kampf بعد قراءته وممارسته العميقة للسياسة وهي: (إن دخول الجمل من ثقب الإبرة أقرب من فوز امرؤ كفؤ عن طريق الانتخابات)..