الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
تراجع طفيف للأسهم الأمريكية في ختام التعاملات
"يلو 28".. قمة الوصافة وديربي حائل في أبرز مواجهات الجولة
موهبة عالمية جديدة على رادار الهلال
اقتصاد وطني قوي
وزير الدفاع يبحث مع نظيره الأميركي تطورات الأوضاع الإقليمية
رجال الأمن صناع الأمان
قمة بين إنتر وبايرن.. وهشاشة الريال تغري الأرسنال
في الشباك
100 ألف ريال غرامة تأخر الإبلاغ عن الحاج أو المعتمر المنتهية مدة إقامته
«هيئة الترفيه» تطلق «جوازك للعالم»
الأراجيف ملاقيح الفتن
25% انخفاضا بمخالفات هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية
العراق: المحادثات بين السوداني وقادة الفصائل تحرز تقدماً
أخضر الناشئين يعاود تدريباته بعد التأهل لكأس العالم
قتيل في غارة إسرائيلية على جنوب لبنان
الموظف واختبار القدرات
2000 مستفيد من مبادرة «أبشر بالعيدية»
388 ألف عملية فحص نفذتها هيئة النقل
بين النصّ الورقي و الأرشفة الرقمية.. حوار مع إبراهيم جبران
حوارات فلسفية في تطوير الذات
6% نموا سنويا في سوق الصدامات بالمملكة
بين التقاليد والابتكار.. أين شريكة الحياة؟
يوم الصحة العالمي.. المملكة تعزز الوعي
أكثر من 8000 مستفيد من خدمات " إرادة" في رمضان
حضور لافت لثقافات متعددة بمعرض ليالي في محبة خالد الفيصل
قادة مصر والأردن وفرنسا يدعون إلى عودة فورية لوقف إطلاق النار في غزة
أمير جازان يدشّن حملة سلطان بن عبدالعزيز للتوحد
"القاضي": نستهدف رفع استثمار القطاع الخاص بالرياضة إلى 25%
فيصل بن بندر يستقبل محافظ الدرعية وأمين الرياض
نائب أمير الشرقية يستقبل مجلس «طويق»
علاج ورم ميلانومي في شبكية العين لمريضةٍ باستخدام تقنية SBRT في "مركز المانع للأورام" بالدمام
3 مجالات تتصدر التطوع الصحي بجازان
أمانة جمعية الكشافة تقيم حفل معايدة لمنسوبيها
محافظ الطائف يلتقي رئيس وأعضاء جمعية بهجة
الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر تنظِّم لقاء معايدة
المملكة تختتم أعمال الاجتماع الثالث لوكلاء اللجنة الدولية للشؤون النقدية والمالية
السعودية تتأهل لكأس العالم لكرة القدم تحت 17 عاما للمرة الرابعة في تاريخها
"أمالا" تُثري بينالي الفنون الإسلامية بجلسات حوارية وورش عمل مبتكرة
تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين.. حرم الملك تكرم الفائزات بجائزة الأميرة نورة للتميُّز النسائي في الأربعاء
استقبل ونائبه المهنئين بعيد الفطر.. المفتي: حريصون على نشر العلم الشرعي بالأحكام العامة والخاصة
في ختام الجولة 26 من دوري" روشن".. الشباب يتغلب على الوحدة.. والخليج يعمق جراح الرائد
غداً.. جدة تحتضن قرعة بطولة كأس آسيا للسلة
الزهراني يحتفل بزواج «أسامة»
صدح بالآذان 40 عاماً .. الموت يغيب المؤذن محمد سراج ليلة العيد
العلاقة بين وسائل التواصل والتربية السليمة
عيد عقاري
انفراجة لأزمة السودانيين العالقين بمعبر أرقين.. الدعم السريع ينفذ مجزرة تجاه مدنيين في «إيد الحد»
تونس تنجز عملية إخلاء مخيمات المهاجرين
القصّة أثر تثقف 1000 طفل
"البصيلي": يستقبل المهنئين بعيد الفطر المبارك
هل يقرأ الذكاء الاصطناعي رسائل WhatsApp
الوجه المظلم لتغطية YouTube انخفاض المستخدمين والمبيعات في صناعة الألعاب
منصة TikTok فرعية للفنانين
ساعة على الهاتف تزيد من الأرق
دور غير متوقع للخلايا الميتة
«أبوظبي» يطلق مؤشراً لقياس «قوّة ارتباط المجتمع باللغة العربية»
سمو أمير المنطقة الشرقية يستقبل المهنئين بعيد الفطر المبارك
أمير جازان يستقبل منسوبي الإمارة المهنئين بعيد الفطر المبارك
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
خُلاصة العِبَارة “لا لقيادة المَرأة للسيّارة” ..! (1)
أحمد عبد الرحمن العرفج
نشر في
المدينة
يوم 17 - 09 - 2011
لَم يَبقَ حَابل أو نَابل مِن الكُتَّاب والكَاتِبَات إلَّا أدلَى بدَلوه في مَوضوع قيادة المَرأة للسيّارات، وأتذكَّر أنَّني تَطرّقتُ لهَذا المَوضوع مَرات كَثيرة، قَبل سَنوات يَسيرة، لذلك لا يُحبّ القَلم أن يَنهل مِن مَحبرة نَهِلَ مِنها الكَثيرون، وتَداعت عَليها الأيدي كَما يَتداعى الأكلة عَلى «مَطازيزهم»..!
وللأمَانة فقد اطّلعتُ عَلى جُلِّ –إنْ لَم يَكن كُلّ- مَا كُتب حَول هَذا المَوضوع، فوَجدتُ أنَّ الجَماعة –كَما يَقول البَدو- وفّوا وكفّوا، إلَّا أن خَاطرة خَطَرَت في ذِهني، وأنا مُتّكئ عَلى أريكتي في
إسطنبول
، التي دَخلتها دخُول الفَاتحين الذين يَحملون مَعهم مُفتاح علبة تُونة، ففَتح الله عَليَّ بهَذه الفِكرة..!
إنَّني وأنا بكَامل قُوَاي العَقليّة المُعتبرة شَرعاً وعُرفاً، أرفض قِيَادة المَرأة للسيّارات، لأسباب لَيست الرُّؤية الشَّرعيّة مِن بَينها، وإنَّما كُلّها تَصبُّ في سِياق الحِفَاظ عَلى هَذه الجَوهرة المَصونة، والدُّرة المَكنونة، المُسمَّاة «أُنثى»، ولَيس الذَّكر كالأُنثى، وإليكم أسبَاب الرَّفض:
أولاً تُعتبر قيادة الرِّجال للسيّارات في السّعودية مَشروع انتحَار، فمِن المُتوقَّع في أي لَحظة أن يُداهمك غَشيم، أو يَقطع مُتهوّر إشَارة، فيُقبِّل جبين سيّارتك، لتُنقل بَعدها إمَّا إلى المُستشفى أو إلى المَقبرة..!
مِن هَذا المُنطلق، فإنَّني أحزن أن تَذهب الإنَاث ضَحيّة لحَادث مروري، أمَّا الرَّجُل فهَذا شَأنه، وهو مَن اختَار «طَارة» القيادة..!
وثَاني هَذه الأسبَاب، أنَّ المَرأة دَائماً تَنشغل بمكياجها وتَسريحة شَعرها عِندَما تَرى أي مرآة، فمَا بَالك وهي تَقود سيّارة ومِن أمَامها مرآة وعَن يَمينها مرآة، وعَن يَسارها مرآة، وإن سَطَعَت الشَّمس في عَينيها؛ فسَتسحب «الشمَّاسة»، حِينها ستَكتشف مرآة رَابعة، لذلك لَن تَستطيع مُقاومة إغرَاء كُلّ هَذه المرَايا، الأمر الذي يَجعل للحَادث -لا قدّر الله- أبعاداً ثُلاثيّة أو رُباعيّة، وهَذا السَّبب هو الذي جَعل المَرأة تَقود في البَادية، حيثُ الصَّحراء الشَّاسعة التي تَسمح لَها بأن تَغفل في القيَادة، وتُصلّح مِن بُرقعها دون أن يُزعجها «بُوري» أو «خَبطة» مِن سيّارة أُخرى..!
وثَالث هذه الأسبَاب، أنَّ المَرأة عُرفت برقّتها ونعُومتها وجيدها الميّاس، الذي يَنثني ويَتكسَّر مَع الرّيح، ومِثل هَذا الجسم لا يُمكن أن يُقاوم شَراسة المَطبَّات وعُنف الشَّوارع، لذَلك جَاء في الأثر: «رِفقاً بالقَوارير»، وقد أضَاف شَيخنا «أبوسفيان العَاصي» لهَذا الأثر زيادة مُؤدّاها: «رِفقاً بالقَوارير مِن قيَادة السيّارات»..!
ورَابع أسبَاب الرَّفض أنَّ الدِّراسَات العِلميّة تُثبت أنَّ المَقعد الخَلفي أكثَر الأمَاكن أمَاناً في السيّارة، ونَظراً لأنَّ المَرأة هي أُخت اليَوم وأُم المُستقبل، يَجب أن نَبحث لَها عَن المَكان الآمن، المُبتعِد عن أثر الحَوادث، إلَّا إذَا اخترع إخوَاننا في اليَابان «مقود سيّارة» يُدار مِن المَقعد الخَلفي..!
أمَّا خَامس الأسبَاب فإنَّ المُتأمِّل في مُستوى الخَدمات عَلى الطُّرقات، يُدرك أن دَورات المياه العَامَّة تَكاد تَكون مَعدومة، إلَّا في المَساجد أوقَات الصَّلاة، ولَكَ أن تَتخيّل لَو احتَاجت المَرأة إلى دَورة المياه، كَيف ستَتصرَّف..؟!
حَسناً.. مَاذا بَقي..؟!
بَقي القَول: هَذا غَيضٌ مِن فَيض –حلوة غَيض مِن فَيض- في مَوضوع قيَادة المَرأة للسيّارات، أتمنَّى أن يَجد القبُول، أو الحَذف، أو الإضَافة، طَالما أن أمر قيَادة المَرأة للسيّارات شَأن عَام، مَسموح لكُلِّ مَن هَبّ ودَبّ الخَوض فِيه..!!!
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
أبلغ عن إشهار غير لائق