وجّه صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن ماجد بإنهاء معاناة هجرتي الوعيرات والرمانات مع الكهرباء، والتي دامت طويلاً -على حد وصف الأهالي- الأمر الذي جعلهم أسرى «للمواتير» بسلبياتها، وعلى الفور تحرّكت أمانة المدينة، والتقى أمين المنطقة المهندس صالح قاضي بمكتبه، بحضور وكيل الأمانة للتعمير عبدالهادي جعفر الأهالي، مستجيبًا بشكل فوري لمطلبهم بمعالجة الوضع، وإدخال التيار الكهربائي للمنازل التي اعترضت الأمانة سابقًا بدخول التيار لها، وكان أهالي الهجرتين قد تقدما فى وقت سابق إلى مقام إمارة المنطقة بطلب ايصال الخدمات لهم، والتي من أهمها الكهرباء، وعبّر كل من سعد عواض السحيمي، وسهل العمري، وحامد بن على القحطاني، وبندر خلوي الحربي، ورابح معيض السحيمي من سكان المنطقة عن شكرهم وتقديرهم لصاحب السمو الملكي أمير منطقة المدينةالمنورة الأميرعبدالعزيز بن ماجد بن عبدالعزيز الذي تابع مشكلتهم منذ بدايتها، وحتى معالجة الأمر.