كوني بخير ٍلأجلي !! واشربي مقلي ... واروي ظماكِ الذي يستافُ من أجلي ! يا خافقي .. بل لأجل الحبِّ !! يعزفُ من صبابتي وجهه صبحًا ... ولا تسل ِ.. عن الملوحة؟؟ تغفو في سحائبِه على العذوبةِ لا تحزن ْ! ولا تقل .. رحلتَ أعرفُ كم يبتزُّ ذاكرتي حرفٌ ؟؟ لك الله من حرفٍ !! يشكّلُ ليْ كنهَ الحياة الذي قد فاضَ عن سغبي!! مذ عتّقتّه حروفٌ منك بالأملِ رحلتُ أو رحلتْ سيانِ !! ليس هنا ؟! ضيرٌ تقدمتِ الأفعالُ في الجملِ !! حتى تأخرّتِ الأوجاعُ في جسدي!! وصار موتًا.! شفاء الجرح بالحيل!! يا منتهى الحلم! .. ما يضنيك يقتلني !! فلا تثيري سكوني !! تُشعلي جدلي !! إنّ النتيجةَ يا عينيَّ واحدةٌ وطالما (صحّتِ الأفعالُ بالعلل) فلترحلي حيثما تنوينَ ؟.... ما رحلت ْ حروفُكِ الزهرُ !! عن ( زوّادة) البطل !!! تدرينَ...؟ لا تفتحي من شرفتي سببًا للموت ! أجزمُ أن لا موتَ في طللي !!! يكفيكِ من لغتي بعضُ الحروف لكي تظلَّ ذاكرةُ الأشعارِ في الحُلل مهما يكنْ ذا الهوى.. إنََّ الهوى لعبٌ !! حتمًا: وخاتمةُ الألعاب بالملل.. هذي نهايةُ صَبٍّ ..... كان ينْكرُها وجئتِ أنتِ بها كالموتِ في عجلِ !!