مجدي عبدالغني أحمد لم يتجاوز عمره ال19 عاما، شارك مجدي في عدة محافل قوية ومعروفة من أبرزها مشاركته بيوم اليتيم الذي قيم بمدينة جدة، إضافة لمشاركته الفاعلة في حفل التوعية الإسلامية لوزارة التربية والتعليم بمدينة جدة، مع إحيائه بعض حفلات الأفراح. وعن قدوته بهذا المجال بين مجدي أن مشاري بن راشد العفاسي نظرا لما يتمتع بها من مقومات المنشد الناجح بمعنى الكلمة الذي لم يبتعد عن المجال الإنشادي كما فعله البعض. وعن أمنيته في المجال الإنشادي بين مجدي أنه يستمع للمنشدين الذي يجمعون جمال الكلمة إضافة لحسن الصوت فهم المنشدون الحقيقيون بالنسبة له. انتسب مجدي إلى فرقة رموز التي أنشأها برفقة زملائه حيث يكن لها جزيل الشكر فهي التي ساهمت في بروزه كمنشد، وعن أمنيته التي يرجوها للبروز في المجال الإنشادي، وكذلك يقدم جزيل شكره لكل من وقف وسانده في البروز والظهور، ويتمنى أن يحقق شيئا ينفع به ودينه وأمته، منوها أنه يحب الاستماع للونين الحجازي وكذلك الطربي مختتما حديثه بالشكر لملحق الرسالة لاستضافته في زاويتها الشهيرة.