زائر ل الدكتور الفضيل استاذي من وجهة نظري هو التواضع البشري المحسوس والذي يشارك الكبير فيه الصغير باخص خصوصياته وكذلك العداله الاجتماعيه التي امنت لاصحابها التشارك بافراحهم واترحهم مع المواطنين، ان مجرد المشاركه البسيطه من الشعب لاحد قادته ما هو الا تعبير عن محبه خالصه استحقها من شعبه فمثل ما هناك احزان يجب ان يشارك فيها المواطن فهناك افراح لا يجب ان يبعد عنها. متقاعد ل نسيب اللغويون يقولون (سكن تسلم) وانا كنت اقول (بعض تسلم) الان اقول (تفنن تسلم) د. علي ل د. نتو هل هذا مكان للرسائل التي يغلب عليها الامنيات الشخصية للوصول الى مكانة معينه سواء في المجلس البلدي او خلافه انا من اشد المعجبين بكتاباتك ولكن للاسف في الاونه الاخيره لم تكوني في محل ملامسة الجرح للمشاكل الاجتماعيه او السلبيات التي نلاحضها يوميا على ارض الواقع المره دي رساله مني لك بان تعودي الى سابق عهدك في الكتابه المميزه والتي اعتدناها من دكتوره مثلك دي وجهة نظر شخصية متمنيا لك التوفيق. الجابري ل الجميلي كل مجتمع يعاني من مشاكل لكن لابد من ايجاد حل للمشاكل بدلا من تركها تستمر كما تفعل السوسة بالاسنان إلى أن تسقط. المقال تناول معاناة المواطنين التي يحسون بها من كل ناحية سواء في القرى أو المدن خاتمة : لابد ان تتوفر في القرى جميع الخدمات لكي تحد من هجرة الناس إلى المدن شكرا لكل من نقل صوت المواطن إلى المسؤول. مهتمة ل أنس زاهد ان اميريكا التي هالها ان ترى سقوط قوات الاتحاد السوفيتي على ايدي المسلمين ... قررت منذ تلك اللحظة ان الاسلام هو العدو الذي يجب القضاء عليه.. فبدأت حربا لا هوادة فيها على الاسلام تبدأها دائما بمشهد سينيمائي(11سبتمبر مثلا) ثم تبدأ المعركة الفعلية.. ونحن حين نرى مثل هذه المشاهد الرديئة، رغم تفوق اميريكا المذهل في صناعة السينما، فإننا لا نتساءل عنه بل ننتظر الكارثة التي ستليه. زائر ل العرفج مقال رائع ولا أروع منه سوى مجالسة هذا الكاتب المتألق حسناً وجمالاً، مقال كوكتيل رأي على جرأة على شجاعة على صدق ووفاء وكل ما سبق يأتينا على طبق فاخر من اللغة على أنغام السجع المطلق، لله درك سيدي. البريداوي ل بوقس لست مخلوقا فضائيا وانما انت نفحة ملائكية بعثها الله لتفتح ابواب الامل الموصدة امام اليائسين- هنيئا لنا فكرك النير وعطاءك الممتد الذي نفتش عنه في ثنايا المدينة لننهل من معينه الصافي ونتزود منه بالطاقة التي تدفعنا الى الامام ونحن الاصحاء (في ابداننا) فما بالك بمن يعانون، انها دروس في التحمل والارادة والصبر والمثابرة وان الانسان طاقة لا حدود لها ولا يمكن ان يحد منها فقدان حاسة او اكثر- وفقك الله يا عمار ومتعك بالصحة والعافية.