في علاج السرطان بابوال الابل ولكن !! اطلعت على مقال الكاتب محسن علي السهيمي المنشور في جريدة المدينة 3/4/1432ه تحت عنوان الزمن زمن الناقة الذي اشار فيه الى البحث الاماراتي بخصوص علاج للسرطان من أبوال الإبل والذي ذكر ان د/ النجار رئيس الفريق اشار الا انه سبق علمي عالمي ، وإني لأدهش من أن يقال ذلك ويتناقل بواسطة وسائل إعلامية مرموقة مرئية ومقروءة وبأقلام ذات رؤى واطلاع واسع. سيدي عملنا على أبوال الابل وفصلنا منه العنصر الفعال في علاج السرطان وعدة أمراض أخرى وأنهينا جميع التجارب العلمية حسب البروتوكلات العالمية لاختبار أي دواء جديد للسرطان وقد بدأنا هذه التجارب منذ عام 2004 وانتهت مرحلة التجربة على الخلايا السرطانيةوالطبيعية في المزارع الخلوية في المعمل وعلى حيوانات التجارب وتم تركيبة على هيئة دواء وتجربة أمانه الدوائي على البشر وتجربة مبدئيةعلى الانسان ونحن بانتظار موافقة الهيئة العامة للغذاء والدواء للتطبيق على الانسان ومازلنا نواجه عقبات كثيرة وكبيرة سواء لتطبيقه أو لإتمامه وقد حصلنا بالبحث على جوائز عالمية وداخلية وسجلناه براءات اختراع عالمية واقليمية ومنها براءة الاختراع البريطانية عام 2008 التي سجلها د/ النجار عام 2010فكيف يدعي النجار اسبقيته وكيف تنشر صحفنا وقنواتنا ذلك أيعقل أنها لم تسمع ببحثنا؟!، أتمنى منكم التحقق من كل ما ذكر بالاطلاع على موقعي المذكور ادناه لتطلعوا على النشر العلمي لمقالاتنا عام 2005أو بالبحث في قوقل باسمي وستطلعون على مقالات كتبت عام 2006 وبعدها عن موضوعنا هذا وأشكر لكم سعة صدركم ومسبقا تحريكم الحقيقة والإفصاح عنها د. فاتن خورشيد http://fkhorshid.kau.edu.sa/ http://fatenkhorshid.net/