في قصص الكبار للصغارْ ذئب يكونُ دائمًا وراء أحجار وراء أسفار وراء أشجار وراء بُستان من الأزهار ... ويهجمُ الذئبُ في قصص الكبارْ ليأكل الصغار ... وذهب الكبارْ وأقبَل الصغارْ وذهب الصغار ... ويوم لم يعدْ يأكلني الذئبُ لكي أنامْ بكيتُ عشرين سنةْ ومتُّ من شوقي إليكْ يا ذئبُ مِنْ شوقي إليكْ!