مياجان ل "الدكتور سحاب" كاتبنا القدير أعتقد أنه حان الوقت ليكون لدينا وزارة للرياضة ورعاية الشباب، بفكر ووعي ومفاهيم جديدة، من خلال استراتيجة شاملة للنهوض بالرياضة، تشارك في صنعها كل الفعاليات ذات الصلة، في المدارس والجامعات والرياضيين مختصين ولاعبين وحكام واداريين وأصحاب رأي وفكر، إن هذا التصنيف يضعنا في موقف حرج أمام أنفسنا والعالم من حولنا القريب والبعيد، الصديق والعدو، ويجب أن نعترف أن مسيرة الحركة الرياضية وبشكل مطلق تتراجع، ومن هنا لا ينبغي هدر مزيد من الوقت، اذا أردنا حقا مجاراة العالم المتقدم في هذا المجال، وتحقيق البطولات والسمعة اللائقة للكرة السعودية. ولست متفائلا كثيرا كاتبنا القدير بأن نرى من منتخبنا في البطولة الآسيوية القادمة ما يسر حقا، وكم أرجوا أن تخيب توقعاتي وتحدث المعجزة. -------------------- عبدالغني ل الأميرة بسمة بارك الله فيك على هذا المقال الذي وضعتِ فيه بصمتك على الداء. والدواء هو عندما يكون النظام مكتوبا وواضحا للجميع.. لكي نقول للمحسن احسنت وللمسيء أسأت.. بموجب النظام والقانون المستمدين من الشريعة الإسلامية. -------------------- أبو خليفة ل الدكتور الصويغ ليس كل ما يقال صحيحا فأنت من الكتاب المحترمين ومقالاتك طيبة بل ممتازة وهدفك الصالح العام ولكن أنت أول من يعرف أن العقليات تختلف وأفهام الناس تختلف تجاه موضوع معين والناس تختلف عقلياتها في كل مجتمع مثل أصابع اليدين فهي مختلفة ففيهم العاقل المتزن وفيهم غير ذلك بل الإخوان أحيانا يختلفون ويختلفون في التفسيرات لموضوع معين لذلك ليس كلام هذا القارىء صحيحاً ألبتة فمقالاتك جميلة وموضوعاتك قيمة وتتناول الصالح العام وهموم المواطنين ومتابعوك كثر فشكرا لك على مقالاتك وآرائك السديدة وشكرا لجريدة المدينة. -------------------- الشهيب ل القش يا أخي لن نقول وداعا للاخطاء الطبية في ظل الوضع القائم؛ فالمسألة ليس لها ضوابط، ومتروكة بشكل كامل للنظر الشخصي، تصور ان قريبا لك يموت بسبب خطأ طبيب، ومع ذلك القاضي يغرمه مائة الف ريال؟ وقد ترك سبعة أولاد، من يعيلهم؟ وهل تكفيهم هذه الدية لبقية حياتهم؟ مع ان اصغرهم يبلغ خمس سنوات. يفترض ان تكون هناك ضوابط، ومتى ما أدين الطبيب فتطبق الضوابط، دون اللجوء للنظر الشخصي. واشكر لك طرحك. -------------------- أبو عزيز ل مغربي العصبية والمناطقية والعنف وغيرها من المشكلات السلوكية والاجتماعية تولد بالأسرة ثم تحتضن وتغذى بالمدرسة ثم تنمو وتنمى بالمجتمع من خلال الأصدقاء والزملاء والأقارب والجيران والاعلام وغيرهم. أتفق مع من يقول إن للمدرسة كؤسسة تعليمية تربوية ثقافية اجتماعية دورا بارزا في مثل هذه المشكلات وأرى انه طالما أن هناك اصرارا على تجاهل أهمية التدخل المهني المتخصص للتعامل مع المواضيع النفسية والاجتماعية للطلاب ودمج تقديم هذه الخدمات تحت ما يعرف بالارشاد الطلابي ليقوم به في الغالب غير المؤهلين من المدرسين، فلنا أن نتوقع استمرار مثل هذا المشكلات بل وظهور مزيد من المشكلات الأخرى والله أعلم. -------------------- زائر ل البتول والله مضحك - من سنين الله وهم يجتمعون عشان إنقاذ هاللغة المسكينة والمضحك أنهم كما تفضلت يعتبرون أن اللغة هي سبب البلاوي يا ليتهم يشوفون إيش سوى الانترنت والبلاك بيري من استحداثات لغة جديدة - يعني لازم يكون فيه تفكير أعمق للحلول يا هاشمية وصدقتِ في موضوع الضمير المستتر.