* لا يمكن أبدًا أن يحصل مدرب المنتخب السعودي البرتغالي بيسيرو على دعم أقوى وأكبر وأهم من دعم القيادة الرياضية، وعلى رأسها رجل الرياضة الأول الأمير سلطان بن فهد الذي كان يدافع عن بيسيرو؛ لأنه يرى أن هذا المدرب يملك القدرة والأدوات التي تؤهله لتقديم منتخب يضاهي منتخبات 84م و 88م و96م. * أدرك أن الأمير سلطان، ونائبه الأمير نواف يهمهما الاستقرار الفني في المنتخب، وعلى ثقة بأن سموهما ناقشا هذا المدرب في الكثير من الأخطاء التي ظهرت على ثوب الأخضر، من أجل أن نقدم أنفسنا كمنتخب سعودي قادر على إعادة صولجان آسيا في دولة قطر!!. * على بيسيرو أن يستفيد من هذا الدعم المهم والكبير رغم كل الانتقادات التي وجهت لهذا المدرب من قبل الإعلام الرياضي السعودي، وأن يركن إلى لغة العقل والعودة إلى تصحيح بعض مفاهيمه الفنية، مع ضرورة تفاعل نجوم الأخضر مع رغبات الشارع الرياضي السعودي بأن تكون بطولة آسيا في قطر عودة جديدة للزعامة الآسيوية!!. علينا جميعًا أن نكون خلف هذا المنتخب، وندعم توجهات القيادة الرياضية التي بلا شك هي الأقدر والأكثر تقييمًا لما تملكه من معطيات أهمها قربها من المدرب، وقدرتها على مناقشته في أي وقت، وتحت أي ظرف. * بالتوفيق للأخضر السعودي، والأمنيات أن يقدم نجوم المنتخب العرض الذي يليق بإمكانات منتخب وصل إلى النهائيات 6 مرات من أصل 7، وحقق ثلاث بطولات بجدارة. ورّطوك يا جوزيه!! * يبدو أن مانويل جوزيه الذي (هرب) بعد أن انكشفت قدراته التدريبية، وغادر الاتحاد (مجبرًا) تلقى معلومات (ملغومة) وكاذبة، لم يجد بدًا من نشرها عبر صحافتنا المحلية!!. * مانويل جوزيه الذي عاد للأهلي المصري، وهو ما توقعته منذ الإعلان عن تدريبه للاتحاد خرج بمعلومات (مضحكة)، وتهكم على نجوم الفريق، وأقحم عضو شرف النادي المؤثر منصور البلوي في حديثه من أجل تبرير (فشله) من خلال معلومات ساقها إليه بعض الحاقدين على تميّز ونجاحات منصور، دون أن يحاول أو يسعى إلى استقاء معلوماته من رجال الاتحاد المخلصين، عن رجل قدم عصارة جهده وماله طوال أكثر من 22 عامًا لخدمة هذا الثمانيني!!. * لا ألوم جوزيه، وإن كنت أشفق عليه وهو يغمز في قناة رجل اتحادي قاد العميد إلى مرافئ البطولات والإنجازات العالمية.. فماذا فعل هو؟ ومَن كذب عليه؟ يالله يا عم.. اشبع بالأهلي المصري، واترك الاتحاد ورجاله لمَن هم أجدر منك.. ويا خسارة الملايين، والنقاط ال16 التي طيّرتها على العميد!!.