تولين عبدالرحمن أعلاو.. زهرة ندية مازالت تتفتح في أيكة والديها.. تنثر بين أسرتها أريج السعادة، كما تنثر البراءة والرقة بين أقرانها من أطفال العائلة.. تولين أطفأت شمعتها الأولى، ولكنها أشعلت ثريات البهجة في قلوب ذويها، وهي تطرق بابتسامتها الصبوحة أحضان المستقبل.