متابعة للدكتورة نجاح الظهار أشكر الدكتورة نجاح، وكذلك الدكتورة إيمان عسيري على ما عرضتاه من مشكلة، وربما المشكلة أكبر من خلال غياب العنصر الرجالي في متابعة العنصر النسائي في الحرم النبوي الشريف، وهذا ما تسبب في بعض الفلتان الذي تعانيه الإدارة النسائية في الحرم. إضافة إلى ما تقوم به الإدارة النسائية من تفتيش دقيق في أجساد النساء المصليات للبحث عن الهواتف الجوالة بطريقة غير لائقة، ومن المفترض وضع أجهزة تحسس بدلاً من الطريقة المبتذلة! كم نحن في حاجة لتطوير هذا المرفق الهام، وتحسين الأدب والسلوك والأخلاق العامة. ---- زائر للدكتور الصويغ هل هناك إحصاء دقيق اعتمدت عليه لاستنتاجك بأننا لا نحتاج إلى تخصصات اللغة العربية والشرعية.. في ظل غياب الأرقام والمؤشرات ستظل اقتراحاتك واجتهاداتك بدون معنى!! ---- متابع للدكتورة سهيلة زيب العابدين بارك الله فيك على هذا الطرح الملامس لواقع الفقر والبطالة وأخطارها على الشباب من الجنسين، وآثارها السلبية الاجتماعية والأمنية والاقتصادية على وطننا الغالي، وأعتقد أن ما أشرت له في مقالك الراقي يجب أن يؤخذ في الاعتبار خاصة فيما يتعلق بحقوق المرأة. فمن وجهة نظري أن الأمان أو الاستقلال المالي للمرأة يتم بتوفير وظائف مناسبة ووسائل تنقل عامة تؤمن من جهة العمل، حيث إن التنقلات تستقطع جزءاً كبيرًا من الراتب وتوفير دور حضانة لأطفال الموظفات في مقار عملهن وحمايتهن من التحرش والتسلط الوظيفي، كما يجب توعية النساء العاملات بحقوقهن الوظيفية، وأن الدولة تكفل لهن الحماية من مثل هذه الأمور خاصة وأن مثل هذه الأمور كما تفضلت تحظى بعناية واهتمام خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله- ختامًا أسأل الله لك التوفيق والسداد. --- قارئ لفيصل الجهني إن قلت فقل ما شئت، خاصة عندما تريد أن تفنّد واقع الدراما السعودية. فالمجال متسع وكبير لنقد الكثير من السلبيات التي تتمحور بإطار رئيسي لا يتمتع بالثقافة ولا الرؤية ولا ما يريده الجمهور.. نحتاج لكتّاب وقصصيين وأشخاص رائعين وليسوا مجرد مكرري الدعابة التي ألفناها منذ أول اطلالة لكل قاصٍ أو سيناريست. --- قارئ للعرفج قلت إن البعض يعتبرها عبئًا في حين أنها يجب أن تخرج عن طيب نفس. فالرجلان يكون عملهما واحدًا، وتجعل النية الفرق بينهما كالذي بين السماء والأرض، وفي النهاية المال مال الله، والناس مستخلفون، ودمتم في حفظ الله جميعًا. --- زائر للدكتور عاصم حمدان أظن الشعب الأمريكي كان سينتخب أوباما حتى لو كان مسلمًا؛ لأنه تكلم ووعد بما يريده الشعب في ظل حكم حزب ورئاسة رئيس أوصلهم إلى حافة الهاوية، ليس هم فقط، ولكن العالم كله. --- متابع للجميلي مقال غامض لكنه مفهوم، يعني حنا ما نقول الصدق في أعمار وأحوال لاعبينا الكبار، نخليهم صغارًا، والمدنيون نجعلهم عسكريين، والأصحاء نجعلهم معاقين!!