زائر ل الدكتور العرابي : الغرفة التجارية وما أدراك ما الغرفة وتجارها ومن هم رؤساء الغرفة التجارية ومن هم تجارها وماذا فعلوا للتجار الصغار او للعاطلين عن العمل.. باختصار شديد: لو خاض الشخص في الغرفة التجارية وتجارها لطال الشرح وطال تقصيرهم 0من المفترض ان لا يترأس الغرفة التجارية ولا يتعيّن فيها عضو من التجار ابداً لأنهم والله لا يعملون الا لمصلحتهم فقط ولن يسمحوا لأي تاجر من التجار الصغار بتحفيز وتسهيل العقبات الشرح أطووووووول في التجار أقول: ما عندكم أحد . ------ أبو عبدالرحمن ل الأميرة بسمة: نعم.. كلامك صحيح.. وأنا اتفق معك أيها الناس انتبهوا ولا تحرّفوا كلام النبي صلى الله عليه وسلم عن معناه السّامي الرسول الكريم لايحقر أحدًا ولا يستصغر أحدًا أبدًا، وأنتم تخرجون الحديث عن هدفه الأساسي الذي قيل فيه لغرض في أنفسكم!! وتحرّفون في كلام الرسول.. فاتقوا الله ولا تفتروا على نبيكم وتتّبعوا الهوى ففي ذلك خسارة دينكم !! ----- الجهني ل القش: لا استطيع ان اضيف الى مقالك شيئا فقد وفّيت وكفّيت كل مسؤول يفترض ان يراجع نفسه وبالتالي يكفّ عن الفيهقة والكلام المشين. مسؤول يقول: لماذا لا يعمل السعودي براتب الف ريال ؟ وآخر يقول: يانساء ارضعن السائقين. وثالث ورابع.... ألا يتّقون الله. ألا يرحمونا من هذا الكلام. والله يا كاتبنا إننا ضقْنا ذرعا بهذه التصريحات وانت اليوم تكلّمت باسمنا وخاطبتهم بكل جرأة.. ولذلك نشكرك شكرا جزيلا وسلمت لنا يا ابن طيبة. ----- أبونواف ل الجميلي: أظن أننا نخلط المسائل خلطا عجيبا غريبا فالمجتمع كله بحاجة إلى إعادة نظر في برامجه وحياته اليومية واما كتابنا الأعزاء فياليتكم تجندون أنفسكم وأقلامكم لإعادة ترميم تصدعات الأسرة والبيوت بدلا من خوفكم اللامبرر على المرأة وكأنها تعيش في سجن!! نعم هناك قصور في إعطاء المرأة حقوقها وعلى جميع المستويات لكن ليس بالصورة التي تصوّرونها معشر الكتّاب لذلك عالجوا واكتبوا عن التفكك الأسري الذي جرّ الكثيرين إلى الإساءة للمرأة والأولاد بل والمجتمع بأكمله.. أتمنى كاتبا صادقا يكتب عن التفكك الأسري وحال كثير من الأسر وغياب الآباء عن البيت إرضاء للمرأة ومطالبها التي لا تنتهي وتربيتها لأولادها على كلمة هات.. هات.. هات كأنهم في سباق مع أبناء الأقارب والجيران كل يوم جديد وكل أسبوع جديد وكل شهر جديد وهكذا لذلك ابحثوا عن جوهر المشكلات واكتبوا عنها بدلا من الدندنة على أشياء قد تضرّ أكثر مما قد تنفع، وجزاكم الله خيرا. ----- زهراء ل البتول: الأنا الطاغية!! عزيزتي.. نحن نتشربها بداية من الأسرة والمدرسة ففي الأولى توجد جبهة قوية تطغي على الاخرى تنتج منها قرارات دكتاتورية ليست جماعية ويظهر التفرد وينحّى باقي الأسرة من المشاركة والعمل الجماعي.والمدرسة لا يوجد فيها واجب جماعي أو بحث مشترك يحصد نتائجه فريق من الطلاب فكل فرد ىتفرد بنجاحاته ولم نسمع قط !!!بالتصويت voting لا في البيت ولا في المدرسة فهذه اللبنة الأولى تأسست علي عكس المدارس الغربية التي تقوم التربية فيها على ((تييم وورك)) فماذا تتوقعين؟!! طبعا ستظهر الفردية. ---- متابع ل الدكتور الصويغ : تمنيتُ أن تكتب عن هموم العاطلين في البلد وليس عن صلصلة وشارب سائق الاوتوبيس.. يجب أن تكتب من أجل وطن متحضّر وشعب متحضّر ووطن متحضّر.. ياسيدي : الكتابة أمانة. ----- نافع السهلي ل المهندس حفني: لقد أصبح المواطن تحت رحمة الشركات في كثير من الخدمات من كهرباء الى مياه الى غاز الى هاتف ولم يبق في يد الادارات الحكومية الا القليل من الخدمات مثل الصحة والتعليم وغيرها من القطاعات الخدمية مثل العدل وللأسف هذه الشركات اذا قصرت لا أحد يحاسبها واذا أخطأ المواطن اسرعت هذه الشركات في اصدار الغرامات !! ونتذكر هنا قول الكاتب سالم سحاب في مقال له: (رحم الله يومًا كنّا فيه تحت مظلة الحكومة).