مستشفى العيص يا وزير الصحة معالي وزير الصحة اضع بين يد معاليكم معاناة مستشفى العيص وكل املي بأن تلقى كل اهتمام . ما يحصل لنا بمستشفى العيص العام التابع للشؤون الصحية بالمدينةالمنورة شيء كثير حيث النقض في معظم التخصصات الطبية الهامة مما يضطرنا الى السفر الى المدينةالمنورة التي تبعد عنا 250 كم مع ما يحيط بذلك من مخاطر بالطريق وتكاليف مالية للسكن والتنقل . ويتكرر ذلك النقص اكثر وبصفة دائمة بحال قيام احد من الاخصائيين بإجازة نبقى اياما واياما والعيادة مغلقة وذلك بعذر انه لايوجد اخصائي يغطي عمله فترة الاجازة وعند سؤال المسؤولين بالمستشفى يفيدون بأن العيادة مغلقة لان الاخصائي لديه اجازة ويقومون مشكورين بتحويلنا الى الطوارئ وبعض الوقت الى عيادات اخرى على انه ان شاء الله اليوم او غداً سوف يتم وصول وتكليف طبيب من قبل الشؤون الصحية بالمدينةالمنورة لتغطية عمل العيادة و نبقى اشهراً قد تصل شهرين واكثر ونحن بدون عيادة ما يضطرنا الى التحويل او مراجعة مستشفيات منطقة المدينةالمنورة . ولكن الشؤون الصحية بالمدينة لا تبالي بمعاناتنا لاننا مستشفى بعيد عن اعين المسؤولين ولا يعلمون بأن معاليكم لايرضى بهذه الخدمة المقدمة لنا. معالي وزير الصحة هل يعلم معاليكم بانه لايوجد بالمستشفى اخصائي عظام ولا اخصائي عيون ولا اخصائي نفسية؟ معالي الوزير نحن امانة بين ايدي معاليكم ولا نطلب من معاليكم سوى توفير خدمة صحية بكل يسر وسهولة وبدون عناء . والله الموفق فهد سعود الجهني - العيص ------- أنشودة معاناة الخريجات أنشودة مؤثرة تداولتها المنتديات بصوت المنشد فارس النشمي يحكي فيها معاناة خريجات المعاهد اللاتي يخاطبن فيها ملك الإنسانية ، ملك القلوب خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز بالنظر في حالهن فقد مضت سنوات العمر وهن قابعات في منازلهن حبيسات جدرانهن فلا وظائف لبعضهن ولا تثبيت لمن حالفها حظ التعاقد وكذا الحال يندرج على بقية الخريجات بمختلف التخصصات ومسمى الشهادات . نظرة أبوية من ولاة أمرنا لبناتنا الخريجات فما يطبق عندنا في التوظيف لايتماشى مع بقية الدول المجاورة التي تعمد إلى سنوات التخرج تدريجياً والحال عندنا عكس ذلك فمتخرجة جديدة تحصل على وظيفة بإحدى الطريقتين : الواسطة المفاضلة وهذه الأخيرة تحتاج لإعادة نظر فالأولى سنة التخرج يليها شهادات الخبرة فالبعض متعاقدات منذ سنوات ، وثالثا الدورات وأخيراً وليس بآخر استبعاد شرط الإقامة وحذفه من قاموس وزارة الخدمة المدنية ولاضير في أخذ تعهد على المعلمة المتعينة بعدم النقل إلا بعد مرور عدة سنوات تحددها الوزارة . أتمنى أن يصل صوت بناتنا وصوتنا إلى من ينهي معاناتهن ومعاناتنا والله ولي التوفيق . عبدالله علي العُمري المخواة ------- غابت بلدية ومياه رابغ فظمئت “الحامضة” قرية الحامضة من القرى القديمة التابعة لمحافظة رابغ ولا تبعد عنها كثيراً ولأن سكان القرى والمدن سواءٌ عند حكومتنا الرشيدة حفظها الله وأدام عزها فقد بدأت الخدمات تطرق أبواب قرية الحامضة فوصلتها الكهرباء إنفاذاً لتوجيهات صاحب السمو الملكي أمير منطقة مكة حفظه الله وتم تكليف متعهدا ليوصل إليها المياه المحلاة من أشياب رابغ ولكنه مالبث أن عمل فترة ثم انسحب محتجاً بوعورة طريق الحامضة وعلى إثره قام عددٌ من سكان الحامضة وإنا من ضمنهم بإبلاغ إدارة المياه برابغ ولكن كالعادة دخلت بلاغاتنا في دوامة الروتين وظللنا نحن السكان نعاني من الظمأ عقب رحيل المتعهد ولا أحد يشعر بمعاناتنا ، كما أن بلدية رابغ أسهمت بشكل غير مباشر في رحيل متعهد المياه لكونها مازالت تتجاهل قرية الحامضة على الرغم أن الأهالي تقدموا لرئيس بلدية رابغ أكثر من مرة راجين منه سفلتة طريق وشوارع الحامضة لتسهيل تنقلاتهم وإيصال الخدمات إليهم وأهمها المياه المحلاة ولكن البلدية لم تستجب على الرغم من ضآلة مسافة طريق الحامضة وسهولة تنفيذه ، فهل يتسبب غياب المياه في هجرة السكان من الحامضة ؟ عبدالله عتيق البلادي - محافظة رابغ ------ نحو معونة مالية للمرضى الدائمين تستقبل وزارة الصحة في مستشفياتها المنتشرة في كافة مدن وقرى المملكة العربية السعودية الكثير من المرضى والمصابين بحوادث السيارات أو الحرائق وتقدم لهم العلاج المجاني بدون مقابل.. وذلك بفضل ما أنعم الله به على هذه البلاد من خيرات كثيرة، وكذلك ما من الله على قيادتنا الرشيدة وعلى رأسها مولاي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله الرجل الكريم والأب الحنون على أبناء شعبه ومتابعة متواصلة من معالي وزير الصحة الإنسان الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة الذي يعمل بجد ونشاط ولا يألو جهدًا في سبيل تقديم أرقى الخدمات الصحية ويوجد في المستشفيات بعض المرضى الذين تطول فترة إقامتهم على الأسرة البيضاء، وبالرغم من أن المستشفى يقدم للمريض احتياجاته الأساسية من رعاية صحية ودواء وخلافه، إلاّ أن بعض المرضى يحتاجون إلى التقدم المالي لشراء بعض الاحتياجات الخاصة التي لا يمكن تأمينها له في المستشفى، وذلك مثلاً لشراء ملابس وعصيرات وحلوى قد تشتهيها نفسه، وهي حاجات شخصية.. أقدم اقتراحًا في هذا الموضوع أن يتم تأمين معونة مالية من قبل الضمان الاجتماعي أو من أي جهة تراها الدولة في صالح المريض تقدم لأولئك المرضى الذين قد تطول فترة بقائهم في المستشفى حتى خروجهم في تصوري أن هذه المبالغ ليست بالكبيرة، وانني على ثقة بأن هذا الدعم لن يشكل عبئًا إضافيًّا على ميزانية الوزارة التي تقوم بدفعه بل سيحقق مردودًا إيجابيًّا على نفوس المرضى المنومين ويقيهم شر العوز وطلب المعونة من الآخرين، وكلي أمل وتفاؤل أن يصل اقتراحي هذا إلى المسؤولين بوزارة الصحة أو المسؤولين في الدولة، وعلى رأسهم خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز -حفظه الله- وينظر إليه بجدية ويتم تفعيله في القريب العاجل إن شاء الله. عبدالله خضر الفارسي - المدينة المنورة