الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
تمكين التحوّل الإستراتيجي للمملكة العربية السعودية نحو مستقبل التكنولوجيا
8 لاعبين.. هل ينجون من الإيقاف؟
اليوم.. ملاعب "بوليفارد سيتي" تستضيف بطولة موسم الرياض للبادل P1 بمشاركة دولية ومحلية
تحت شعار «قصصٌ تُرى وتُروى».. إطلاق مهرجان أفلام السعودية.. أبريل القادم
وزير خارجية السودان: الحرب توشك على الانتهاء
النمر العربي.. رمز التنوع الحيوي في المملكة وشبه الجزيرة العربية
تركي آل الشيخ يعلن وصول زوار موسم الرياض إلى 19 مليون
أمير جازان يستقبل مدير الدفاع المدني السابق و المعين حديثاً
يقدم 250 فعالية متنوعة.. «معرض جازان للكتاب» يستقبل الزوار غداً
وزير الخارجية السعودي يتلقى اتصالين من رئيس وزراء فلسطين ونائب رئيس الوزراء وزير الخارجية الباكستاني
أمير الشرقية يكرّم المشاركين في مبادرة «خدمتكم فخر»
علامة HONOR تفتتح منصة الإعلان في LEAP 2025 مع إطلاق هاتف PORSCHE DESIGN HONOR Magic7 RSR
الهلاليون: كوليبالي كارثي
فجر السعيد: أعتذر للعراق وأعتزل النقد السياسي
«وول ستريت» تتراجع.. وتباين بمؤشرات أسهم آسيا
لبنان تدين وترفض التصريحات الإسرائيلية ضد المملكة
والد عبدالله الزهراني في ذمة الله
انخفاض الناتج الصناعي الهولندي لأدنى مستوى خلال 6 أشهر
حسين عبد الغني يتوقع موقف الأهلي في دوري أبطال آسيا
الجمعية الفيصلية الخيرية النسوية تعلن تأسيس الجمعية الأولى للتوحد بمنطقة مكة المكرمة
مساعد وزير الداخلية : الوزارة انتقلت من الرقمية التقليدية إلى المعززة بالذكاء الاصطناعي
نائب أمير الشرقية يستقبل أعضاء جمعية العمل التطوعي
سماحة المفتي ومعالي النائب يستقبلان مدير فرع عسير
السعودية تتصدر دول مجموعة العشرين في مؤشر الأمان لعام 2023
إسقاط مسيرات أوكرانية.. وهجوم روسي على كييف
رئيس الوزراء الصومالي يزور حي حراء الثقافي بمكة
«الإحصاء»: ارتفاع مؤشر «غير النفطية» 4 %
أم تقتل ابنها المعاق بعد تشخيصها بسرطان مميت
مستشفى دله النخيل بالرياض ينقذ مريضة من ورم في الرقبة ممتد للقفص الصدري
الصحة العالمية: الصرع لا يزال محاطًا بالوصمة الاجتماعية
رياح وأمطار خفيفة على بعض المناطق
عبدالعزيز بن سعد يواسي أُسر المايز والتميمي والجميلي في وفاة فقيدتهم
تسجيل 1383 حالة ضبط في المنافذ
العيسى يلتقي رئيس وزراء غينيا بيساو ويقف على برنامج جراحات العيون
الهلال الأحمر يعيد النبض لمعتمرة إندونيسية
تخريج الدورة التأهيلية للفرد الأساسي للمجندات الدفعة السابعة بمعهد التدريب النسوي
دورات لتعزيز مهارات منسوبي الحرس الملكي
غيبوبة على الطريق.. تنتهي بحفل تكريم «اليامي» !
موجز اقتصادي
سيادة المملكة «خط أحمر»
وزارة الثقافة تشارك في مؤتمر «ليب 2025»
«الدارة» تصدر كتاباً حول القطع الفخارية المكتشفة بتيماء
تصدرت مواقع التواصل الاجتماعي..
الأوركسترا والكورال الوطني.. روعة الإبداع في شتى الصور
%75 نسبة تفوق الحرفيات على الذكور
إرث الصحراء
بختام الجولة ال 19 من دوري روشن.. الاتحاد يسترد الصدارة.. والنصر يقترب من الهلال
ولي العهد يستقبل رئيس اللجنة الأولمبية الدولية
سباق تدّمير العقول
شعبان.. محطة إيمانية للاستعداد لرمضان
حسن التعامل
الاحتلال يوسع حملة تدمير الضفة وينسحب من «نتساريم»
الثأر العجائبي في حكاياتنا الشعبية..
ولادة أول صغار المها بمحمية عروق بني معارض
كيف يتكيف الدماغ بسرعة مع التغيير
ميكروبيوم معوي متنوع للنباتيين
الاتحاد السعودي لكرة القدم يقيم ورشة العمل الإعلامية الرابعة
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
نَكْهة القُرَّاء مِن الرِّجَال والنِّساء..!
أحمد عبد الرحمن العرفج
نشر في
المدينة
يوم 27 - 04 - 2010
في حياةِ كُلّ كَاتِب ذِكرى خاصَّة لمَقالٍ «ما»، أخذ مَكانه في ذَاكرة النَّاس، وحَفَرَ اسمه في حَافلة القُرَّاء، التي لا تَضلُّ ولا تُخطئ في تَقييم الأشياء والأنحَاء..! وكأيّ كَاتِبٍ، يَحفل صَاحب هذا القَلم بمَقالات مِن هذا النّوع، أعني تِلك المَقالات التي استقرَّت في قَاع الذَّاكرة، فلا تُغادرها إلَّا لَحظة عَابرة، لتَعود بَعدها مُستقرّة عَامرة..! حَسنًا.. لنَضرب الأمثلة، وكمَا قَال العَرب: (في المِثَال يَتَّضح المَقال)..! لا زَال القُرَّاء -بل أكثرهم- يَغمزون صَاحب هذه الكِتَابة بمَقَال يُسمَّى: «الوَجه المُشرق لأمريكَا» وهذا المَقال له قصَّة لابد أن تُذكر، ولكن ما قِصّته..؟! قصّته باختصار، أنَّه كَان قَصيدة غَزَل في أمريكَا، كُتبت -كأي مَقال- ولكنَّه كَان «مَثقوب التَّوقيت»، لأنَّه نُشر يَوم بَدأت القوَّات الأمريكيّة؛ تَحريرها للعرَاق مِن «الطَّاغية صدَّام»، وهذا التَّاريخ جَعل المُرجفين في المُدن يُسيئون الظَّن بالكَاتِب، وأنَّه -كان عَلى مَوعد مَع الحَدَث الأمريكي- فتَحرَّكوا لنَبش الأمر في كُلِّ اتجاه، ولكن هذا «النَّبش» خَدمني، وبالمُناسبة.. فإنَّ المَرء لا يَخدمه إلَّا الأعدَاء والحُسَّاد.. لذلك قال أبو تمّام: وإذَا أرَادَ اللهُ نَشْرَ فَضيلَةٍ طُويتْ، أتَاح لَها لِسَانَ حَسودِ فهذا المقال قَدَّمني وعَرَّفني بمَسؤولين كِبار، «أفخَر وأتَطاول عِزًّا بمَعرفتهم»، كما أنَّ المَقال -أعني مَقال «الوَجه المُشرق لأمريكا»-، رَدّ عليه أكثر مِن 60 كَاتِبًا، ومَن لا يَفخر بكُتَّاب مِثل الأساتذة: الكَاتِب القَدير عبدالله فرَّاج الشريف، ومحمد صلاح الدين، ود. عاصم حمدان، ود. عبدالمحسن هلال، ومشاري الذايدي، وأحمد عدنان، ومجدي خليل، وعبدالمحسن حلّيت، وعبدالله القفاري، وفؤاد عنقاوي، وعبدالرحمن الأنصاري، وسعود الصاعدي، وهناء أبوالفرج، وعبدالرحمن المعمّر، ومحمد الشنقيطي.. وغيرهم خلق كثير..! والحقيقة أنَّ المَقال كَان مُستفزًّا -في تَوقيته- لدَرجة أنَّ الأستاذ الصَّديق «عبدالرحمن الرَّاشد» قال لصَديقنا «فهد الشريف» -حَسبما نُشر- لقد كُنتَ جَريئًا في نَشر مَقال العَرفج، لأنَّني هُنا -في جريدة الشَّرق الأوسط- لا أستطيع نَشر مثل هذا المَقال..! هذا مَا يَخصّ «الوجه المشرق لأمريكا»..! أمَّا ما يَخصّ المَقَال الآخر، فإنَّني أتذكَّر بكَثير مِن «الفَخر» مَقال «المَرأة البَقرة»، لأنَّه كَان مُستفزًّا، رغم أنَّني لم أقصد مِنه الاستفزاز، وحَسَنة هذا المَقال الوَحيدة، أنَّه جَلَب لي أصدقاء وصَديقات جُددًا، ومَن يُلاحظ التَّعليقات يُدرك أنَّ هُناك «قروبًا جَديدًا» بَدأ «يَتشاكس مَعي»، وهذا “القروب” يَأخذ اتجاهين: الاتجاه الأوّل مَعي، ويَقوده «أبوحيدرة»، ومعه «مَجموعة أشباح» يَبدو أنهنَّ فَتيات، والاتجاه الآخر ضدّي، وتَقوده «شَجرة الزّقوم» وشلّتها.. والحقيقة أنَّني فَخور بكلا الاتجاهين.. فأنا هُنا أتمثَّل قَول نَزار قباني عندما قَال: يُعانقُ الشَّرق أشعَاري ويَلعنها فألف شُكرٍ لمَن أطرَى ومَن لَعنَا..! حَسنًا.. مَاذا بَقي..؟! بَقي القَول: إنَّ بَعض الأغبياء -وهم كُثر- حَاول غَمزًا ولَمزًا أن يُحقِّر مِن هذين الاتجاهين، أو ينسبهما إلى «فعل مُصطنع»، أو إلى «تمثيليّة»... إلخ، ولكن كُلّ هذه التُّهم تَعودتها مِن بَني يَعرب، أولئك الذين يُفسِّرون كُلّ شيء مِن خِلال «نظريّة المُؤامرة»، لنَقول في النّهاية: مَا المَانع مِن مُؤامرة «الحُبّ»، ومُؤامرة «الكُره»..؟!. والله مِن وَراء القَصد..
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
أبلغ عن إشهار غير لائق