حضرت فأهدت للحياة عبيرها وتدفأت بالقلب.. والتحنان رسمت حكاية عاشق وتناغمت في مهجتي كتناغم الألحان جعلت قوافي الشعر تركض نحوها مذهولة من صوتها الرنان فإذا الحياة كما رأيت.. غريبة وإذا العوالم عانقت أشجاني أحسست أني مفرد في عالمي في داخلي كمواقد النيران ولدت فأهدت للحروف جمالها وبهاءها فتراقصت أوزاني صيرت هذا الوجد أحلى لوحة وجعلته موسوعة الحرمان! حياك يا رمز السعادة والهنا .. حياك يا وحيًا يهز كياني! أعلنت أنّ الحبّ أجمل قصة فتحدثت عيناي عن وجداني عطرتِ أنسام الوجود وكنت لي كعروسة تختال في فستان آثرت أن أبقى ببحرك عاشقًا وتركت من ولهي نهى الشطآن زيدي جمالاً يا ملاك وفتنة وإليك مني ثورة البركان!