فرط الوحداويين في التأهل لدور الثمانية من بطولة كأس الأمير فيصل بالخسارة من الأنصار، وأضاعوا تأهلاً كان في متناول اليد وتنافسا متوقعا على البطولة، فالفرسان يقدمون مستويات مميزة، والمدرب جوميز يحسن قراءة المباريات بدرجة امتياز، ولكن مشكلة الوحدة مع الإنجازات أبدية سرمدية، فالكل يتذكر كيف غادر الفريق قبل سنوات على يد التعاون وسط جماهيره وأرضه، في يوم يمني التأهل لنهائي كأس ولي العهد، وتغيرت الإدارات والأجهزة الفنية واللاعبين والوحدة “هي.. هي” عراقة بلا إنجازات.. وتيتي تيتي زي ما رحتي زي ما جيتي.