في الجزء الثاني من حوارنا مع رائد الأعمال محمد يماني يحكي لنا كيف بدأ هو وأخيه الشف عدنان بعربة طعام صغيرة وكيف تحولت إلى سلسلة مطاعم كبيرة ما هي المصاعب التي واجهاها حتى وصلا لمرادهما ولماذا لم يقل محمد لأبيه أنه ترك وظيفته في المجال الصحي. وكيف استغلوا فرصة جاءتهم، ربما كان غيرهم سيضيعها أو يخاف أن يقبل عليها. كثيرٌ من التفاصيل في قصة محمد الملهمة لكل الشباب المتخوف من بدأ عمله الخاص نقطة التحول والنجاح تأتي لكل من حرق جميع سفنه الأخرى وترك أمامه حلمه فقط وعبارة أكون أو لا أكون، وهي وسيلة أثبتت نجاحها من أيام الفاتح طارق بن زياد وحتى يومنا هذا. لا تترك لك خط رجعة .. ستصل.