رافقت مقاتلات القوات الجوية الملكية السعودية قاذفتين أمريكيتين من نوع (بي-52) أثناء عبورهما أجواء المملكة، وتتميز هذه القاذفات بإمكانية إطلاقها لحمولة كبيرة من الأسلحة المتعددة وإصابة أهدافها بدقة في عمق أراضي العدو، وتعمل المملكة وشركاؤها الدوليون بشكل دائم على تحسين العمل التوافقي فيما بينهم، حيث يعمل منسوبو القوات الجوية الملكية السعودية مع نظرائهم من الدول الحليفة لتحقيق التكامل بين أنظمة الاتصالات والتخطيط والأنظمة التقنية.