وصف أمراء ومسؤولون اختيار صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان وليًا للعهد بالاختيار الصائب الذي يدفع بدوره عجلة التطوير والتنمية للإمام وقالوا إن ولي العهد يملك نظرة مستقبلية وطموحًا وثابًا يكفل له تحقيق رؤية 2030 كاملة. ثقة ملكية صاحبة السمو الملكي الأميرة بسمة بنت سعود بن عبدالعزيز آل سعود أكدت أن أمر خادم الحرمين الشريفين باختيار صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ليكون وليًا للعهد وتعيينه نائبًا لرئيس مجلس الوزراء ووزيرًا للدفاع. يأتي تجسيدًا للرؤية الثاقبة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود في قيادة بلادنا بحكمة وبعد نظر واستشراف للمستقبل بما نأمل وندعو أن يحقق الأمن والاستقرار لوطننا الغالي. وقالت إن سموه أهل لهذه الثقة الملكية وأن سموه يملك نظرة مستقبلية نتمنى أن تدفع بعجلة التطوير والتنمية للأمام وأضافت: إن اختيار الامير الشاب محمد بن سلمان الذي يمثل جيل الشباب لولاية العهد خير دليل على حرص خادم الحرمين الشريفين على بث الدماء الشابة في مفاصل الدولة وصناعة المستقبل، وأوضحت أن النقلة النوعية التي أحدثها صاحب السمو الملكي الأمير محمد أحدثت حراكًا تنمويا وجعلت منه رجل المرحلة. سائلة المولى أن يوفقه بما يخدم البلاد. اختيار مبارك صاحب السمو الأمير الدكتور نايف بن ثنيان بن محمد عميد كلية الآداب في جامعة الملك سعود هنأ صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، على اختياره وليًا للعهد، وتعيينه نائبًا لرئيس مجلس الوزراء، مع استمراره وزيرًا للدفاع. وقال سموه: نبايع سمو ولي العهد على السمع والطاعة على الكتاب والسنة في المنشط والمكره، ونرفع التهنئة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- على هذا الاختيار الموفق الذي يجسد ما يتمتع به الأمير محمد بن سلمان من قدرة فذة في الإدارة والبناء لمستقبل زاهر للوطن تحت ظل قيادة الملك المفدى. وأضاف سموه أن الاختيار المبارك لصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز - رعاه الله - له معانٍ ودلالات عميقة تعبر عن شخصية سموه القيادية التي ستضيف للوطن بإذن الله الشيء الكثير تحت ظل ورعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز. تطوير وتحسين هنأ عميد السلك الدبلوماسي لدى المملكة سفير جمهورية جيبوتي ضياء الدين سعيد بامخرمة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، حفظه الله، بقراره بتعيين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، وليًا للعهد ونائبًا لرئيس مجلس الوزراء. واعتبر أن هذا القرار يأتي في إطار التطوير والتحسين في هذا البلد العزيز الذي يمثل قبلة للمسلمين ورأسًا للعرب ودولة مهمة استراتيجيًا وسياسيًا واقتصاديًا في العالم. كما هنأ سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان قائلًا: إن هذه الثقة الملكية والبيعة الشعبية المنقطعة النظير تدل على محبة الشعب لسموه وتقديرًا لجهوده الجبارة في تعزيز قدرات الدولة وما عاصفة الحزم والتحالف الإسلامي لمكافحة الإرهاب والقمة العربية الإسلامية الأمريكية، والرؤية السعودية 2030، إلا غيض من فيض هذه المنجزات التي تحتاج في هذه المرحلة إلى شباب يسهرون عليها. وأن سمو ولي العهد محمد بن سلمان عرف عنه الجد والاجتهاد. تطلعات القيادة المدير العام المكلف لفرع وزارة الشوون الاسلامية والدعوة والإرشاد بمنطقة المدينةالمنورة الشيخ فهد بن سليمان التويجري أوضح أن هذه القرارات الملكية التي أصدرها خادم الحرمين الشريفين الملك المعظم سلمان بن عبدالعزيز آل سعود أيده الله تأتي ضمن تطلعات القيادة الرشيدة في ضخٍ للدماء الشابة بقرارات حكيمة فيها بشرى خير لمرحلة تاريخية سيشهدها وطننا الغالي بإذن الله على كل الأصعدة ومواصلة للنهج الحكيم لقادة بلادنا منذ عهد المؤسس الملك عبدالعزيز آل سعود – طيب الله ثراه.. وأكد التويجري أنه اتباعاً لديننا الحنيف وسنة بالسمع والطاعة لولاة أمرنا في المنشط والمكره نبايع صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولياً للعهد ونائب لرئيس مجلس الوزراء وزيرالدفاع في أفضل بقعةٍ وأفضل شهر وأفضل ليلة سائلاً المولى عزوجل أن يحفظ بلادنا وعلماءنا ورجال أمننا بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود من كل سوء ومكروه...