رفع عدد من الأعيان ورجال الأعمال في منطقة المدينةالمنورة أخلص التهاني والتبريكات لصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز بصدور الأوامر الملكية السامية باختياره وليًا للعهد، وتعيين سموه نائبًا لرئيس مجلس الوزراء، بالاضافة الى منصبه وزيرًا للدفاع ونوه رجل الاعمال عودة البلادي بما تضمنته الأوامر الملكية من اختيارات وتعيينات جديدة تستهدف الحفاظ على نعمة الأمن والاستقرار التي تنعم بها بلادنا المباركة في هذا العهد الزاهر بقيادة خادم الحرمين الملك سلمان بن عبدالعزيز، ودفع مسيرة الوطن على طريق النهضة والتقدم والرخاء لما فيه خير المواطنين ومستقبل مشرف للأجيال الجديدة بمشيئة الله تعالى وعبر البلادي عن عظيم شكره وامتنانه لما تضمنته الأوامر الملكية من إعادة المزايا المالية لموظفي الدولة. مسيرة النماء وقال أحمد بن عبيد الحماد إن الأوامر الملكية الجديدة جاءت مبشرة للوطن والمواطنين حيث جسدت رؤية سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- في استشراف المستقبل وتعزيز الامن والاستقرار ودفع عجلة التنمية وكان المواطن هو الهاجس الاكبر لقيادتنا الرشيدة رعاها الله في هذه الاوامر من خلال تلمس احتياجاته والعمل على تحقيق تطلعاته كما جاءت الأوامر الملكية المختلفة لتظهر حرص سيدي خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله- على أبنائه الأوفياء في مختلف الجهات الحكومية والقطاعات العسكرية. سياسة حكيمة وأشار رجل الاعمال محمد بن عودة البلادي إلى أن تعيين سمو الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وليا للعهد، من التوجهات الحكيمة التي أسسها الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- منذ توليه مقاليد الحكم في ضخ الدماء الشابة بأجهزة الدولة لتقدم الجديد والمفيد للوطن وقال مروان خاشفجي ان أوامر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- لامست احتياجات الوطن والمواطن على كافة الاصعدة ولاشك أن هذه القرارات الملكية التي اسعدت الشعب السعودي بأجمعه والتي شملت تغييرا ايجابيا على مستوى قيادات الدولة من أجل الحفاظ على أمن المملكة وتأييدا لسياستها الحكيمة، وفق الله خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز لكل خير وسدد خطاه في استكمال بناء هذا الوطن الغالي وكما أننا نجدد بيعتنا لولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز. وقال خاشقجي اننا نجدد البيعة لولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد حفظه الله بعد القرارات الحكيمة من ملك الحزم الملك سلمان بن عبدالعزيز، وأضاف ان الاوامر الملكية التي صدرت كانت محل ثقة وسرور الجميع وأضاف رجل الاعمال عبدالله بالحمر إن الأوامر الملكية الحازمة جاءت لتصب في مصلحة الوطن والرقي به على كافة الأصعدة. مواصلة التنمية وهنأ رجل الاعمال عبدالله الصقيري صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود على تعيينه وليًا للعهد، نائبًا لرئيس مجلس الوزراء مقدمًا لسموه البيعة على كتاب الله وسنة نبيه محمد صلى الله عليه وسلم على السمع والطاعة وثمن الصقيري جملة الأوامر الملكية التي من شأنها أن تعود على بلاد الحرمين بالامن والاستقرار ومواصلة التنمية في شتى المجالات، وقال إن هذه البلاد تنعم بقيادة رشيدة تحرص على مصلحة شعبها وتحقيق كافة سبل الراحة لتستمر بلاد الحرمين في خدمة الاسلام والمسلمين في شتى أنحاء العالم. رؤية ثاقبة وأضاف رجل الاعمال عبدالقادر حافظ أن الرؤية الثاقبة لخادم الحرمين الشريفين تمخضت عن تعيين الأمير محمد بن سلمان وليًا للعهد بعد أن ظهرت بصمته بجلاء في مرحلة الحزم وإعادة الأمل وهي المرحلة التي انعكست خيرًا كثيرًا على الوطن والمنطقة برمتها، ومن بين ثناياها برز ما يتمتع به سموه الكريم من قدرات عالية، ومهارات قيادية وحكمة ودراية وأكد رجل الاعمال أحمد يوسف شاهين أن الوطن وأبناءه يتطلعون مع سمو الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، إلى مستقبل زاهر لبلادنا من أجل تحقيق نهضة حضارية شاملة وقال يوسف الميمني إن حزمة الأوامر الملكية التي أصدرها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- تدل على اهتمامه وحرصه الدؤوب -أيده الله- لكل ما يحقق حاجات الوطن ويلبي تطلعات أبنائه. وقال الدكتور عصام الشريف انه في خضم الاحداث الجسام التي تعصف بكثير من دول المنطقة ننعم ولله الحمد في هذه البلاد المباركة بالأمن والاستقرار ورغد العيش، وقال الشيخ نايف بن عبدالله الصقيري أن الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، خير خلف لخير سلف في منصب ولاية العهد. دولة حزم وقال التربوي عبدالرحمن حبيب أبايع قائد المسيرة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- على السمع والإخلاص والولاء في السراء والضراء، وأبارك اختيار خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- لصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز وليًا للعهد، ونبايعهما في السراء والضراء على السمع والطاعة. وقال حبيب إن القيادة الحكيمة التي تراهن على روح الشباب أفسحت المجال بعين ثاقبة للجيل الثاني من أبناء المؤسس، وقال رجل الاعمال فهد بن عبدالقادر حمودة يطيب لي أن أبايع مولاي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز- يحفظه الله- ملكا للمملكة وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز وليا للعهد نائبا لرئيس مجلس الوزراء سائلا الله تعالى أن يوفقهما لما فيه كل خير للدين والوطن.