اتهم عدد من الشهود العيان في التدافع الذي أودى بحياة 17 شخصا عند مدخل ستاد اويجي بشمال انغولا الجمعة، قوات الامن بالتسبب بحالة هلع عبر محاولتها تفريق الحشد مستخدمة الغاز المسيلة للدموع. وأدى حادث التدافع الذي وقع الجمعة في افتتاح الدوري الانغولي لكرة القدم الى سقوط 17 قتيلا بينهم عدد كبير من الاطفال و56 جريحا، حسب حصيلة رسمية اعلنتها الحكومة السبت. لكن طبيبا في مستشفى اويجي العسكري طلب عدم كشف هويته، قال: إن الحصيلة ارتفعت الى 25 قتيلا.