علمت «المدينة» أن المدارس الأهلية بمختلف مراحلها ستكون على موعد مع «السعودة» الإجبارية لمهنة «التعليم»، حيث تشير التقارير الرسمية إلى وجود وفر كامل في كافة التخصصات التعليمية للبنين والبنات بدون استثناء، كما أن توطين التعليم في المدارس الأهلية سيسهم أيضًا في الارتقاء بمخرجات التعليم الأهلي. وأشارت المصادر أن هناك تكدسًا في التخصصات التعليمية المختلفة في جميع التخصصات، وسيتم اختيار أفضل النوعيات من العلمين والمعلمات للقيام بالعمل التدريسي في المدارس الأهلية، بعد إجراء الاختبارات النظامية عبر «هيئة تقويم التعليم العام»، والعمل على التدريب المستمر. تجدر الإشارة الى أن الكثير من المدارس الأهلية في مختلف المناطق والمحافظات لازالت تستعين بالمعلمين والمعلمات من غير السعوديين، بالرغم من توفر السعوديين المؤهلين في مختلف التخصصات التعليمية.