الغزالة - بشير بن سعد الرشيدي عبر عدد من المسؤولين والمواطنين بمحافظة الغزالة والمراكز التابعة لها عن سعادتهم بعودة صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيزآل سعود ولي العهد ونائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الدفاع والطيران والمفتش العام إلى أرض الوطن سالماً معافى بعد أن ألبسه الله ثوب الصحة والعافية مؤكدين في الوقت نفسه أن مكارم سموه لا تعد ولا تحصى في مختلف المجالات وعلى كافة الأصعدة السياسية والاجتماعية محلية ودولية رافعين أيديهم بالدعاء أن يحفظ سموه ويديم عليه الصحة والعافية. أهلاً بسلطان الخير محافظ الغزالة الأستاذ تركي بن شفاقة العتيبي رفع أسمى آيات التهاني لسموه الكريم بمناسبة تماثل سموه للشفاء وعودته لأرض الوطن سالماً معافى، وقال كم نحن سعداء بعودة سلطان الخير صاحب الأيادي البيضاء والأعمال الإنسانية التي نالت منها المحافظة ومراكزها النصيب الأكبر والمتمثلة في إنشاء 15. وحدة سكنية خيرية بالحائط وجامع ومدارس بنيين وبنات ومركز صحي بالإضافة إلى إنشاء مبنى الجمعية الخيرية بالحائط وتابع قائلاً إن مكارم سموه لا تعد ولا تحصى في مجال الأعمال الخيرية والإنسانية كرس وقته وماله وجهده لأجل رسم البسمة على وجوه العديد من الأسر الميسورة ممن ضاقت بهم ظروف الحياة وقال: إن مهام سموه كبيرة على مختلف الأصعدة ورجل دولة كبير له ثقل سياسي كبير في كل المحافل الذي مثل مملكتنا نائباً عن قائد مسيرتنا خادم الحرمين الشريفين حفظه الله.. ودعا المحافظ الله أن يديم على سموه الصحة والعافية ويمد من عمره أعواما مديدة. رجل المكارم من جانبه أعرب رئيس مركز ضريغط نايف بن عبدالله بن براك عن سعادته لوصول سمو ولي العهد إلى أرض الوطن سالماً معافى وقال نحمد الله أن منّ على سموه بالشفاء ليكمل مسيرة التنمية في ظل رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز.. وقال: إن الاحتفاء بعودة ولي العهد واجب وطني حباً وعرفاناً وترجمة فعلية للترابط الأسري بين القيادة والشعب وهذه الألفة والمحبة ليست وليدة اليوم بل منذ تأسيس هذا الكيان الشامخ والترابط والتكاتف بين القيادة والشعب. سعداء بهذه المناسبة وقال رئيس مركز السليمي محمد بن مطلق القنون إن الفرحة تعلو الوجوه ونحن نتبادل التهاني بمناسبة تماثل سيدي صاحب السمو ولي العهد للشفاء وعودته لأرض الوطن فأهلاً سلطان الخير نقولها من سويداء القلوب وعلى كل لسان. الفرحة تعلو الوجوه فيما عبر نايف بن خلف السالم رئيس مركز مدينة الحائط عن سعادته بشفاء سمو ولي العهد وعودته لأرض الوطن وقال: إن كل مواطن تغمره الفرحة بسلامة سمو سيدي الأمير سلطان بن عبدالعزيز الأمير الإنسان الذي جند نفسه وماله وجهده لخدمة وطنه وأبنائه وأضفى الفرحة والسرور على كثير من الأسر ممن ضاقت بهم ظروف الحياة ومكارم سموه شملت كافة أقطار العالم ككل ودعا الله أن يحفظ سموه ويلبسه ثوب الصحة والعافية. تباشير الخير بعودة سلطان الخير فيما تحدث الشيخ رشيد بن جمعان بن داموك الرشيدي معرف قرية الحماد وقال: إن كل مواطن في مملكتنا الحبيبه سعيد بعودة سمو ولي العهد لأرض الوطن وتصاعدت تباشير الخير والفرحة تعلو الوجوه، كيف لا وسموه حفظه الله رجل دولة عظيم كرس وقته وجهده لأجل خدمة كل أبنائه ومجتمعه على المستويين المحلي والدولي، فمكارم سموه في كل بقعة وشملت إيواء الأسر المنكوبة والفقراء والمعوزين ومن وصلوا إلى الشيخوخة بالإضافة إلى ما تقدمه مؤسسة سلطان بن عبدالعزيز الخيرية من أعمال إنسانية وتعليمية وصحية ومهنية بالإضافة إلى حرصه رعاه الله على إقامة المساجد ودعم الجمعيات الخيرية والندوات والملتقيات الفكرية والحرفية للرقي بسواعد المهنيين وتحقيق طموحاتهم. هنيئناً لنا جميعاً ورفع رئيس مركز بدع بن خلف سالم بن محمد بن شويلع أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى مقام خادم الحرمين الشريفين وإلى كافة الأسرة الحاكمة وللشعب السعودي بمناسبة شفاء ولي العهد وعودته لأرض الوطن وقال نحمد الله حمد الشاكرين وهنيئاً لنا جميعاً بسلامة سموه.. ودعا الله أن يحفظ سموه ويمد في عمره أنه سميع مجيب. الوصف يعجز عنه اللسان وتحدث الأستاذ شليويح بن علي النافع الرشيدي مدير مكتب التربية والتعليم بمدينة الحائط بهذه المناسبة قائلاً: الوصف يعجز عنه اللسان ونحن نتحدث عن عودة ولي العهد لأرض الوطن سائلين الله العلي القدير أن يديم على سموه الصحة والعافية ويمد في عمره أعواماً عديدة صاحب الأيادي البيضاء الذي ينفق بسخاء على كل الأعمال الإنسانية والخيرية إلى جانب مهام سموه في خدمة أبنائه في مختلف المجالات.. إن مهام سمو سيدي يصعب حصرها سواء الرسمية أو الإنسانية. سموه يتمتع بثقل سياسي كبير وقال نائب رئيس المجلس البلدي لبلدية مدينة الحائط الأستاذ عابد بن عبدالرحمن الرشيدي إن رجاحة العقل والحكمة والسياسة التي يتمتع بها سمو الأمير سلطان بن عبدالعزيز يندر وجودها فقد حباه الله بسعة الصدر والصبر والتعامل مع كل حدث بحكمة وتدبر فقد مثل مملكتنا رعاه الله في العديد من المحافل الدولية وكان له ثقل سياسي كبير باعتباره رجل دولة كبيراً وقائداً عظيماً كرّس وقته لقيادة قواتنا المسلحة، وشهدت منذ توليه مهام الوزارة تطورات هائلة ونقلة كبيرة في كل ما من شأنه حماية مملكتنا في ظل رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز.. واختتم حديثه قائلاً: أسال الله العلي القدير أن يمد في عمر سموه ويسبغ عليه الصحة والعافية أنه سميع الدعاء. فرحه لا توصف وتحدث الأستاذ أحمد بن دحيم الرشيدي عضو المجلس البلدي لبلدية الحائط قائلاً: إن الفرحة تعلو الوجوه وكل مواطن سعيد بسلامة أميرنا المحبوب صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز وهذا اليوم الذي ننقل به مشاعرنا من الأيام الخالدة التي سوف تبقى خالدة في الذاكرة ونحن نتبادل التهاني بوصول سمو ولي العهد لأرض الوطن سالماً معافى فاهلاً سيدي وحمداً لله على نعمه أن منّ عليكم بالشفاء والصحة. غرست حبك في نفوسنا سيدي وعبر الأستاذ نايف بن صالح الفيصل سكرتيرمحافظ الغزالة عن سعادته بعودة سموه لأرض الوطن وقال: إن الشعور لا يوصف ونحن نستقبل الأمير الإنسان سلطان الخير حباً وعرفاناً فأهلا بمن ملأ القلوب حباً فياضاً وولاءً دائماً أهلاً نقولها في كل مكان وزمان أهلاً سيدي غرست في نفوسنا حبك فتصاعد الحب وازدهر الوطن بعودتك. الأمير الإنسان وقال رئيس مركز وسيطا الحفن عبدالله بن محمد اللحيدان إننا سعداء بعودة سمو ولي العهد بعد أن منّ الله عليه بالشفاء ليعود لأرض الوطن ويكمل مسيرة التنمية في ظل توجيهات خادم الحرمين الشريفين ودعا الله أن يديم على سموه موفوراً من الصحة والعافية أعواماً مديدة. ترابط أسري بين القيادة والشعب وتحدث رئيس مركز عقلة بن جبرين فارس بن عبدالله الجبرين قائلاً: كم نحن سعداء ونحن نشاهد سمو سيدي ولي العهد تسير خطاه على أرض الوطن بصحة وعافية، أتى رعاه الله والقلوب تهتف بالدعاء منذ مغادرته وحتى عودته سالماً معافى فنحمد الله على فضله أن منّ على سموه وألبسه ثوب الصحة والعافية. وتابع جبرين قائلاً: إن كل قطاعات الشعب يتبادلون التهاني ابتهاجاً بشفاء سموه وعودته للوطن وهذا الشعور ما هو إلا ترجمة فعلية لأواصر الترابط الحقيقي بين القيادة والشعب. رجل المكارم وقال رئيس مركز الحليفة السفلى عمر بن غصين العاصمي إن كل أهالي الحليفة حملوني أمانة رفع أسمى آيات التهاني لقيادتنا الرشيدة وللشعب السعودي بمناسبة عودة سلطان الخير لأرض الوطن، فهنيئاً لنا جميعاً سلامة سموه ونسأل الله أن يلبسه ثوب الصحة والعافية.