بداية نحمد الله أن منَّ على سمو ولي العهد بنعمة الشفاء وأن كلَّل رحلته العلاجية بالنجاح وأعاده إلى أرض الوطن سليماً معافى، ونهنئ قيادتنا الرشيدة بهذه المناسبة السعيدة بعودة سلطان الخير وسط فرحة الجميع، ولا نستطيع أن نحصي أو نحصر مآثر سلطان البذل والعطاء، فكل شبر من البلاد، بل من أرض الإسلام يشهد له بفضله وإنسانيته وحبه وإخلاصه للعمل الخيري، حتى أصبح جزءاً متأصلاً فيه، ومشاعر المواطنين جميعاً قيادةً وشعباً اليوم تعكس الفرحة الصادقة بعودة سمو ولي العهد إلى أرض الوطن الذي يشتاق إليه والجميع يدعو له بالعمر المديد والصحة والعافية والتوفيق في كل خير. المقدم / ناصر بن حسن القريني