اتفقت أكبر اقتصاديات العالم على الإلغاء التدريجي لدعم النفط وسائر أنواع الوقود الأحفوري المسببة لانبعاثات ثاني أكسيد الكربون في (الأجل المتوسط) وذلك ضمن جهود لمحاربة ارتفاع درجة حرارة الأرض. لكن قادة مجموعة العشرين لم يحققوا تقدماً في مباحثات بشأن مساعدات مالية للدول النامية التي تعاني من تداعيات تغير المناخ مما عزز المخاوف من تأزم محادثات الأممالمتحدة لابرام معاهدة مناخ جديدة. وينفق نحو 300 مليار دولار سنوياً في أنحاء العالم لدعم أسعار البنزين مما يعزز الطلب في كثير من الدول عن طريق إبقاء الأسعار منخفضاً بشكل مصطنع الأمر الذي يفضي بدوره إلى مزيد من الانبعاثات. "طالع الإقتصاد"