ملابسهم مبللة.. خرجوا من البحر يحملون خيراته (سمك الحريد).. وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز أمير منطقة جازان لم ينتظر حتى (تجف) ملابسهم، بل حرص أن يشاركهم ويزف الفرحة ويصافحهم (فرداً.. فرداً) وهجر كرسيه لينزل البحر وسط الصيادين وفرحة الأطفال..