مرحباً عِدّ,, ما هل المطر,, وهَلَّت مزونة

إن تشريف سيدي صاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء ورئيس الحرس الوطني لحفل افتتاح المخيم الكشفي العربي الرابع والعشرين المقام بمحافظة الطائف محل فخرنا واعتزازنا وتقديراً لرجال التربية والتعليم في المملكة العربية السعودية وعلى رأسهم معالي وزير المعارف الدكتور محمد بن أحمد الرشيد ودليل على دعم وتشجيع سموه للتعليم وتكريماً للكشافين العرب الذين حضروا للمشاركة في المخيم الكشفي العربي الرابع والعشرين.
إن تشريف سموه حافز لبذل المزيد من العطاء لتحقيق تطلعات حكومتنا الرشيدة بقيادة خادم الحرمين الشريفين أول وزير للمعارف وسمو ولي عهده وسمو النائب الثاني.
ولقد حظيت وزارة المعارف باهتمام خاص من خادم الحرمين الشريفين منذ أن كان وزيراً للمعارف حتى عصرنا الحاضر وهو يتلمس احتياجات ومتطلبات أبنائه الطلاب في كل وقت وحين، ولا ننسى الدور الكبير الذي يقدمانه سمو ولي العهد وسمو النائب الثاني لقطاع التربية والتعليم في المملكة لكي تصبح من أوائل الدول المتقدمة في مجال التربية والتعليم.
إن محافظة الطائف اليوم تستعد وتسعد لاستقبال الكشافين العرب وإنه لشرف عظيم لسكان وأهالي محافظة الطائف وهم يستقبلون إخوانهم الكشافين من البلاد العربية، فأهلاً وسهلاً بهم في مصيف المملكة العربية السعودية بين ربوع الشفا والهدا (فمرحباً عدّ ما هل المطر وهلت مزونه) وختاماً: أرفع أسمى آيات الشكر والعرفان والتقدير لصاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود على تشريفه بافتتاح المخيم الكشفي العربي الرابع والعشرين.
أ, عبدالله بن محمد العبادي