تساؤلات كثيرة يطلقها محبو الشعلة عن الحال الذي وصل إليه حال ناديهم وسط سكون وصمت شعلاوي رهيب حتى أبناء الشعلة الذين يفترض تواجدهم هذه الأيام بل منذ هبوطه من الدرجة الممتازة في كرة القدم. ابتعدوا.. كأن الأمر لا يعنيهم.. غريب أمر هذا النادي الذي أصبح يتحكم في أمره عدة أشخاص هم الذين يأمرون وينهون. وضع الشعلة المزري سببه الإدارة.. وأعيد وأكرر الإدارة غالبية أعضاء مجلس الإدارة رشحوا أنفسهم تكملة عدد وليس من أجل خدمة الشعلة لأنهم في الأصل لا يمتون للشعلة بصلة والبعض الآخر محسوب على الشعلة ولكن هذا الإداري هو سبب نكبات النادي وسبب ابتعاد أغلب محبي الشعلة لأنهم لا يريدون العمل معه. أتدرون ما هو السبب.. إنه سبب عجيب وغريب ويكمن في حبه لنفسه فقط وأنه سبب ابتعاد الدويس وعثمان القحطاني. إن وضع الشعلة الحالي يجب تدخل الرئاسة العامة لرعاية الشباب ممثلة في مكتبها بالخرج. والأستاذ زابن الدوسري من الشخصيات المحترمة والقادرة على إيجاد حل ناجع بالتنسيق مع المحافظة وإبعاد الذين تسببوا في نكبات النادي عامة وفريق كرة القدم خاصة، حيث يجب تشكيل إدارة جديدة من أبناء الشعلة والتنسيق مع محبي النادي المخلصين لوضع الأمور في نصابها حتى لا يقع الفريق إلى الدرجة الثالثة ثم لا يجدي الصوت.