هذه القصيدة لشاعر المناسبات سعد بن حريول بمناسبة حرب العرب واليهود في شهر رمضان عام 1393ه سلام يلي في جوابي تسمعون عداد ما هل المطر من مزونها للمسلمين أشهر جوابي وبينه إلى المعارك دايم يتابعونها كل ايجاهد قد طاقات قدرته بدم ومال ليشهم يدفعونها وصحف وتلفزيون وإذاعة وغيرها وحتى الدعا بكفوفهم يرفعونها وشجع الأبطال في كل ناحية في الجبهتين أبطالها يحتمونها مصر وسوريا ومعهم اخوانهم بجيوشهم جيوش العدو يهزمونها ضرب المدافع والصواريخ بالهدف بنحور عدوان العرب يرسمونها معارك بالجو والأرض تشتبك الأسلحة هذي وهذيك لونها أما الشجاعة ما يصيرون مثلنا حنا طبيعتنا وهم يصنعونها فلسطين تنخا وترفع الصوت للعرب تهتك محارمها وشافت اغبونها ورجالها في كل الأوطان شردو ومطردين اديارهم ما يجونها إسرائيل خذتها وتريد غيرها تبغى التوسع وخلف الله راضنونها غزوة بدر فيها مسول الله انتصر الأيام هذي والعرب يجددونها كل العرب قاموا جميع وتكاتفو نار الحرايب لشغلت يوقدونها والاسلام معهم قايمين بصفهم وكل دول العالم لهم لهم ييدونها وفيصل ملكنا بالسياسات مفتهم في دعوة الاسلام جودا ركونها الف قلوب من قديم متشتتة قو التضامن جاء على أحسن يكونها أمر على الجيش السعودي وحركه ولبو نداه المعركة يطلبونها هذي عوايدهم طبايع اجدودهم أرواحهم في المعركة يرخصونها أما حياة بالمعزة وبالشرف أو موت عز في جنة يسكنونها جيش الحروب الجيش والأمن والحرس روس رجال المرجلة يحفظونها والشعب كله جيش لا قابل العدو دروس المعارك كلها يفهمونها في ظل عاهلنا وقايد جيوشنا فيصل ملكنا كل عليا زبونها وخالد ولي عهده ونائبه وباقي عضوده ناقلين اشطونها ويا سامعين القول صلو على النبي