هذه القصيدة قالها الشيخ سعود بن عيد بن حرب يثني فيها على الأسرة المالكة وعلى رأسهم خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود وولي عهده الأمين الأمير سلطان بن عبد العزيز وصاحب السمو الملكي أمير منطقة تبوك الأمير فهد بن سلطان بن عبد العزيز الذين عزوه وخففوا آلامه في وفاة أخيه سالم بن عيد بن حرب. يا مل قلبن ما تملك اشعوره تلفه الايام لف الدركسون اسقتني الايام كأس المروره يا ما سقت غيري تناهيت وغبون على شقيقا ما بقاء الا جذوره وذكره مع الحيين لو راح مدفون الجرح في قلبي تزايد خطوره جرحي تبين ما بقي جرح مخزون لولا السعود اللي تعالج اشروره كان التهب جرحي وانا طحت مطعون جانا كرم خدام كل امعموره يا خادم البيتين يا صاحب العون عبد الله اللي كل بائس يزوره ابو اليتامى ما بها شك وظنون وسلطان واسانا بعلمه وشوره خفف وجع اضرار من كان محزون وميرنا فهد غمرنا حضوره حاضر سموه ما اكتفى بالتليفون ونايف وسلمان الحرار الندوره أهل الأمان اللي على الجرم يقضون الأسرة اللي بالكمال امخبوره حماية الإسلام من كل مفتون حنا نعاهدهم على كل صوره عهد على القرآن نقسم ولا نخون يا الله يا باسط على الأرض نوره يا مالك الدنيا على الكاف والنون يا للي شفيت أيوب من بعد جوره يا ناصر موسى على قوم فرعون ترد كيد المعتدي في نحوره اللي يطيع إبليس وإبليس ملعون الديره اللي بالايمان امعموره خير البشر حطه بها عالم الكون قوم على سنة محمد غيوره اهل الجهاد وبالشريعة يحكمون رجل تخطى بالخداع امعثوره اسم السعد بسم هل العز مقرون تم الكلام اللي كتبنا اسطوره ومنا لكم عهد والعهد مصيون