ساقتني القدرة على راس مشراف وزادت هواجيسي براس الجذيبة وحولت من راس الجبل ضيق وعياف يوم ان ركن الشمس هف بمغيبه ومضيت ليلي بالمغازي والانكاف بذكر السنين المرمسه والقريبة ولولا القصيد ينشط القلب لهاف يمكن يشوفون العرب في ريبة ليا قلت لي بيتين حلوات ونظاف يجلن عن النفس الكدر والغليبة أنا ليا مني نويت أبدع القاف ما مشي على غير السنع ابتدى به أبصر وابرق فيه من كل الاطراف وانقده عن كل عيب يعيبه ولاني عليه بصدرت الحكم مزهاف لين أني أبرق بنقصه وطيبه ليا صار ما يشتاق له كل عراف أجوز منه ولا عليه غصيبه وليه عن الهزلات صدة ومحراف والجزله أبيها ولو هي صعيبه لو المعاني ما بهن جزل واضعاف كلاً يسوي له قصيد ويجيبه لكن فيهن فرق وأشكال وأصناف ولهن هدف ما كل رامي يصيبه وانا ما جمعهن من أرباع وأنصاف أشفق على تكميلهن واعتني به ولاني على زلات الأجواد وقاف من زل ماني دون ربه حسيبه عادات راع العرف لشاف ما عاف يرفع جنابه عن كلام الهزيبه ومن ما امتنع من حق غيره ولا خاف لابد من يوم يواجه لعيبه ومن ما يسرك يوم الأرياق نشاف هذاك عنه أنذرك لا تعتزي به والكذب قواله عليه الشرف طاف والهون من حاله لحاله رضي به ومن يبدي أسراره يجي له تحساف ولا ينفعه لو قام يشمت نصيبه واللي يبور بواجب الضيف لا ضاف الفوز من عادة يحالف طليبه واحرص على عادة قديمن الاسلاف عنز نسبك لطيب ينعدي به والدين هو ساس المعزة والانصاف ومن ضاع دينه ماش شيء يثيبه