رسول الأمة عليه الصلاة والسلام وصّى على الجار وهذه المرثية أتت عن جار فقد جاره وهي في الشيخ ابراهيم بن محمد العبد الكريم مساعد مدير مكتب وزير الصحة سابقاً غفر الله له. الموت حق وبيد الله الأعمار لكن بعض الناس فقده خساير ساعة سمعاً بالخبر ما كتب صار مدهوش من علماً سمعته وساير وما في يد المخلوق رداً للاقدار ما قدر المولى على العبد صاير ويا جار جعل الله يجيرك من النار الله يجيرك من لهيب السعاير عساك في الفردوس مع جمع الابرار مع النبي المصطفى خير زاير ما بين حور العين واجنان وانهار تنعم لحيث انك مقيم الشعاير انته صبي الدين من ضمن الأخيار قليل جنسك في السنين الغباير هاذي ثمان اسنين جيران يا جار جيرتك دره يا نزيه السراير عسى على قبرك يهلن الامطار وبالخير في قبرك تجيك البشاير رحلت يا ابراهيم من دار لدار يا جعلها مد البصر لك سفاير وذي حالة الدنيا على أصغار واكبار على البشر لازم تدور الدواير والله يرزقنا العفو يوم الاسفار ويغفر لنا يوم الصحايف تطاير