هذا النص يحمل كثيراً من الجزالة والحكمة: يجرحك منهو ما حسب للعواقيب وليا نصحته قال مالك ومالي وأصبر وفي صدري تزيد اللواهيب والله يعلم ما درى أحداً بحالي مره تساهيل ومره عواقيب رحنا لهم في الشرق قالو شمالي نشايب تجري وراها نواشيب يالله دخيلك لا يجينا زوالي لو أن كل الناس ينفع بها الطيب ما شفت كبر الفرق بين الرجالي أحداً مشاهيراً وبعض مناصيب وباقي البشر ما بين عالي ودالي لله حكمه عالم السر والغيب مقسم الارزاق باول وتالي له حكمه ومرتب الخلق ترتيب سبحانه الخالق عزيز الجلالي الطيب له ناس كرام غواليب والطيب عادة في كرام السبالي خطو الولد يرقا بعال المراقيب يرقى سنود وغايته بالمعالي وقت السعد لحظات في العمر وتغيب يفوز فيها من يحسب التوالي ترى العبر في الناس للنفس تدريب الحر يفهم يوم ياتي مجالي ربعاً تزيد مع الضيافه تراحيب ما تملكه للضيف لو كان غالي يعطونه اللي في المحاجي وفي الجيب ويقول هذي قدرتي واحتيالي الله على رزقك جعلك تسابيب باسبابها رزقك يجيلك لحالي والا الردى ما هو بيسأل عن العيب متساوياً عنده حرام وحلالي لو هو كبير وطالع براسه الشيب طبع الردي واللاش قيلٍ وقالي لاش وردياً ما تعرف المواجيب وش عاد ترجي منه يابن الحلالي أرحل عن الرديان لو تسكن شعيب جوه من الرديان طاهر وخالي اليوم كل عنده البشت والطيب ويحس في نفسه بلوغ الكمالي البعض كفوه بعض لا ولله يهيب اللاش لو ماله كبار الجبالي لا فاد ربع ولا بعد فاد أقاريب وده يسمى الشيخ والا المعالي لكن للرديان ذا المطلب صعيب رخيص يطلب شيء من حق غالي