أنت عوق الخصيم.. ونورنا في سمانا وأنت - بعد الله الفرد الصمد - كل أملنا أنت أبونا.. وعينك دائماً من ورانا ما نوفيك حقك لو كتبنا وقلنا نعم هذا هو شعور كل من يحاول أن يكتب شيئاً عن قائد المسيرة ورائد النهضة مولاي خادم الحرمين الشريفين لأن الإنجازات أكبر من الكلمات والحب في قلوبنا أكبر من أن ترسمه عباراتنا.. وفي بيتي الشاعر رشيد الزلامي صورة صادقة لهذا الشعور. وفي بقية أبيات القصيدة معانٍ سامية تجسد الحب والولاء والوفاء لقيادتنا الحكيمة حيث يقول: عشت يا خادم البيتين حامي حمانا أنت رايد مسيرتنا ونهضة وطنا أنت قايد سفينتنا على سطح مانا وأنت بالدرب قدوتنا وحامي ضعنا أنت عوق الخصيم.. ونورنا في سمانا وأنت بعد الله الفرد الصمد.. كل أملنا أنت أبونا وعينك دائماً من ورانا ما نوفيك حقك لو كتبنا وقلنا تعجز أقلامنا وأفكارنا لو بغانا ويصعب الوصف والتعبير مهما عملنا عشت.. ويعيش عبدالله سندك وذرانا وعاش سلطان أبو خالد زبون المجنا أنتم ابنا الزعيم اللي رفع مستوانا حكم الشرع فينا وابعد الظلم عنا أنتم اللي بهيبتكم عرفنا الامانا وأنتم أسرة وفا.. والاصل فينا ومنا والله لكم نعلن ونثبت ولانا إن رضيتم رضينا.. وإن زعلتم زعلنا وعشت يا خادم البيتين حامي حمانا أنت رايد مسيرتنا ونهضة وطنا