بايمن صرغ لاجاه وبل الشخاتير ما قيل يذكر به من النجع دوار ولا قيل به غرز العشاير مخاضير زعناه من خشم الزمل حص الاوبار حمر وصفر ومخالطاته مغاتير لجت حيارينه على وقت الاسفار رزيم مزن ماشيات حوادير ولحقوا هل البل فوق عدلات الازوار قب تفاهق روسهن كالخنازير ربعن بغونا طفحة قبل الافكار لياما جبرناهم على المنع تجبير شمننا واقفن مع القاع صدار وحصل لهن من صافي الملح تثبير بساع سريع إلى الدعيجات حضار تطابقوا بقفوش حدب المناظير كم واحد من ضربهم طاح ما ثار لجن عليه مخوتمات الدواوير قبل امس وانا للمناعير سبار واليوم يا مشكاي للرجل مادير وقعت ماقع من وقع فيه ماثار كسري حدا الساقين غاد شناثير في سهلة العوجا سمادير وديار وتفل حبل مهاوزات البواكير وقلت ارشدوا حقي من الآخره صار مع السلامة يا حماة المظاهير وقالوا علومك عندنا ما لها كار هي نيتك والا تقوله مصاخير خمسة عشر ليله وانا تقل بحصار متمركيا على كتوف المناعير اثنين لي حضاي واثنين حضار غدوا لي اجواز تقل حطحطت ضير والى اوجسوا اني من الشيل فتار دلوا يصفون الخطا لي بتقصير حفايا با القيظ جهال وصغار هو كيف لو عقيلهم لي حواضير ونظرت دم وجيههم كيف ما غار تقل بداة للمصنع مسايير عفيه خوالي يوم ضيعات الافكار زمل التخوت مسهلات الحدادير تراه الى جاد اول العش مابار لازم من التالي يجيله نوابير خوال ياللي ما بهم طق شبشار حصن تشبا ماضي له مغاوير معهم هديب الشام شيال الاقطار زود على حمله نقل حمل ما دير مشيك ضعيف هو سنع جعف الاوثار ليا صار ما بطرافهم شور ومشير ليا صار مانت لزايم الجمع قهار تعزل كمينه عن ذا القوم وتغير والقل ما يدي حسيبه ليا ثار والكثر تاكل به قصار المناقير وحمدت ربي زينه وال الاقدار زفن من الجمه على ملفظ البير مجيدع الربوض الشمري