اطلعت على الخبر المنشور في جريدتكم الغراء بتاريخ 10-2-1425ه في العدد (11507) المتضمن (طي قيد طالبة استخدمت كاميرا الجوال) وأنا أقول كيف تتداول هذه الأجهزة داخل المجمعات النسائية. ولعلي هنا اضع بعض النقاط على الحروف: - ما ذنب هذه الفتاة في هذه الحالة علما بأن الاسواق ممتلئة بهذه الأنواع من الجوالات. - لماذا لا يحاسب والد الفتاة او ولي امرها لانه راض عليها بأن تحمل هذا الجهاز. - هل طي القيد يكفي لهذه الفتاة. - ماهو رد الفعل لهذه الفتاة لكونها قد تحمل صورا لبعض المعلمات. - ماهو موقف زميلاتها عندما يجدن صورهن على الانترنت. - لماذا لا يمنع هذا النوع من الجوالات من الدخول للمدارس والجامعات. علماً بأن هذا العقاب لا يكفي والا سوف يتكرر الامر فلابد من وجود عقاب رادع لمن يفعل ذلك.