قصيدة مهداة إلى الشاعر الكبير والأمير الشهم صاحب السمو الأمير عبدالعزيز بن سعود آل سعود "السامر" حفظه الله من غير يا شربي وزادي مزاجي كم له مسكّر باب فتح الشهيه الحلو مر الما قراحه هماجي النوم حلمٍ بين هاذي وذيه جيبٍ خلا جرحٍ جفاه العلاجي قفرٍ سكن به فقر نفسٍ غنيه كسر الخواطر مثل كسر الزجاجي ليت الحنايا مثل جيبي خليه أضحك وازيف بالكلام أند ماجي باسلوب ضحكه من صحيحي بريه وشبيت ضوى في دجى ليل دآجي ليلٍ نجومه من ظلامه غبيه وتسامرن بنات فكري وهاجي بحر الجواهر وأجهزت جوهرية قلت التوجّه وين؟ دون انحراجي قالت: زبون السامر السامرية بيتٍ كبير وبه ذرا كل لاجي يا ما عطا ياس الدخيل ادْوَميّه وسار القلم يكتب بيوتٍ على: اجي الخط واضح والحروف ابجديه تنصا سموّك سبق فرخ الزراجي بيتٍ على بيتك يسابق خويه فيها السلام وحاجتي واحتياجي مني لك أولها سلام وتحيه وفزْعتك معروفه وفيها انفراجي جيت لْه مثله يوم سما سميه شبّيت بوجيه الضيوف السراجي وحيّيتهم بالعود والشاذليه ولسان شعر أهل المدن والفجاجي يخاطب اللي له عزوم قويه شيخ الشعر شعره تعلى وراجي تحت السما من تحته الجاذبيه من خادم البيتين تُوّج بتاجي من منجمه تاج الذهب له هديه ما هي على ما قيل سلعة حراجي هاذي خصال سعود طبع وسجيه كلمةِْ مَنك مفتاح باب السياجي مهما تعنّتها نسى العاطفيه الحب وضعي منه فيه ارتجاجي خاف الخفوق وخفّت العاقليه ما هو على منهاج فيه المناجي على كتاب الله وسنة نبيه أسمع ِمنَك مبروك لي في زواجي وأهديه مبروكٍ عليك وعليه ثلج الصدور وللقلوب ابتهاجي اليا عطا الله منك غير العطيه والا نزف جرحه ويكبر خلاجي نيّس وزيدي يا الجروح الخفيه