جيتك وأنا الشوق يدفع خطوتي قوه يا صعبها لوبغيت أوصف لك أشواقي من قال صحراء الوله والشوق ماتوه حتى أني أعرف طريقٍ بعثر أوراقي والله لولا غلاك وصادق الخوه ما عاد يتعب على شانك قدم ساقي ما هو على ما ذكرت أن الغلا توه أنا أشهد أنه سكن في خافي أعماقي عساني أرضي غرورك قبل لا أنوه عن عشقنا عن مدى ما كون عشاقي يكفيك حتى الليالي معك محلوه الله لا يكتب أنك تطري فراقي ودام الغلا هكذا فاللي تبي سوه لا عاد أوصيك كمل لي على الباقي