تواصلا مع ما خطه يراع الاستاذ عبدالرحمن بن سعد السماري في زاويته مستعجل في المحليات الصفحة رقم 6 في جريدتكم ليوم السبت 23 رجب 1424ه فإنني أضم صوتي إلى صوته وبالفعل هذا ما يحصل لمن يرغب النقل من منطقة إلى أخرى، بل حتى من حين إلى آخر فنجد الواحد منا وقد عُين في منطقة لا يرغبها وعندما يضع إعلانه (عبارة عن ورقةa4 يذكر فيها رغبته في المناقلة) في الإدارة العامة للتربية والتعليم أو على صفحات الانترنت فإنه يجد شخصاً أو اشخاصاً لهم نفس الرغبة وعندما يصلون إلى المسؤولين عن النقل يتعذرون منهم بان الأمر ليس في أيديهم وإنما هي مسألة روتينية قاتلة وقد يظل الانسان في منطقته لسنوات وهو في معاناة يصبر على لأوائها من أجل طلب الرزق وحفظ ماء الوجه وعدم الحاجة لأحد.فنسأل الله ان يهدي المسؤولين عن النقل في هذه الوزارة إلى تيسير أمور الناس.. والله يحفظكم سعد الدوسري