أحبتي في «عزيزتي الجزيرة».. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، لقد تملكني العجب كما تملَّك الدكتور فارس محمد الغزي عندما كتب تحت عنوان «الاحتفاء باقتراب النهاية» في زاويتة شدو» في العدد «11000» من عمر «الجزيرة» المديد بإذن الله. حيث عَزَا موقفه السلبي من الاحتفال بعيد الميلاد لأسباب ثقافية واقليمية!! سبحان الله أين الحكم الشرعي يا أخينا؟ فللأسف انتشرت بين المسلمين مثل هذه الاحتفالات البدعية التي ما أنزل الله بها من سلطان ومعظم هذه الاحتفالات إن لم يكن كلها مأخوذ من الكفار من يهود ونصارى وغيرهم قال صلى الله عليه وسلم: «من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد» متفق عليه. فلماذا تلبي هذه الدعوة وهي مخالفة شرعية أم هو مسايرة ومجاملة لمن دعاك فالأحكام الشرعية لا مجاملة فيها فمن هنأ عبداً بمعصية أو بدعة فقد تعرض لمقت الله وسخطه وأربأ بك أخانا أن تتعرض لسخط الله وهذا الكلام ليس للدكتور الغزي فحسب بل هو لكل مسلم ومسلمة والله تعالى الموفق والهادي إلى سواء السبيل. فضل بن عبدالله الفضل بريدة جامعة الإمام *** أواه.. لا تجعلوني أُجَن أنا مغرم بالجزيرة.. هائم بها.. أقلب صفحاتها وأريدها ألا تنقضي أقرأ حروفها في الجريدة فأطبعها في فؤادي.. غصت في حبها وجدفت في بحارها.. كلماتي هذه أراها تخرج من قلبي فتكاد تقتلني من جذوري فأموت كيف لا.. وأنا أكتبها وقلبي يخفق وبناني يتحرك أكتب لكم أيها الأعزاء وكل أملي أن تعيدوني إلى الساحة فها أنا أكتب لكم وأكتب وبعدها تنشرون لي فأحس بأني ذو مكانة كيف لا والجزيرة تكتب لي. وها أنذا أكتب وأكتب وأطالع الصحيفة من قبل رمضان بأسبوع فلا أجد مساحة لقلمي ولا مكان لحروفي.. فأتكدر وأتضجر.. وأتأوه نعم ليس العبرة أن أكتب ولكن العبرة أن أفيد وهذا بإذن الله هو قصدي وهو غايتي.. أعزائي لا تعذبوني.. لا تجعلوني أجن ألطفوا بي في هذا الشهر الكريم.. ها أنذا في ساعات الصباح الأولى أقلب جريدتي فمجلتي فلا أجد صدى لي.. فآثرت أن أكتب لكم علكم ترأفوا بحالي وتحسنوا إلي. والله يحفظكم ويرعاكم. سليمان بن فهد المطلق / بريدة *** صدقت يا حماد سعادة رئيس تحرير صحيفة الجزيرة/ حفظه الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لقد اطلعت على المقال الذي كتبه الأستاذ حماد السالمي - جزاه الله خيراً - في الجريدة يوم الأحد 5/9/1423ه. وأشكره على ما أبداه من أفكار نيرة بخصوص توجيه التبرعات الى فقراء الداخل وهذا أمر جيد حيث ينتشر في وطننا العزيز الكثير من المؤسسات والجمعيات الخيرية التي تساعد الفقراء في الدول الاسلامية ولها قدر كبير من الدعاية والشهرة بينما الجمعيات الخيرية المحلية لا يكاد يسمع لها صوت أو يعرف لها اسم وهذا شيء مؤسف. لذا فإنني أقترح أن يتم البدء بحملة وطنية للتبرعات عبر التلفزيون موجهة لفقراء الداخل لأنهم الأقرب لنا، مصداقاً لقوله تعالى {قٍلً مّا أّنفّقًتٍم مٌَنً خّيًرُ فّلٌلًوّالٌدّيًنٌ وّالأّقًرّبٌينّ}. محمد عبدالعزيز التميمي / الرياض *** شركة النقل الجماعي تشكر الجزيرة سعادة رئيس تحرير جريدة الجزيرة المحترم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، يطيب لي أن أتقدم لكم ولجريدتكم الموقرة بخالص الشكر والتقدير لتغطية حفل توقيع عقد شراء 150 حافلة نقل داخل المدن من نوع مرسيدس بنز طراز «ماركو بولوا جراند فيالي» وذلك مع السادة شركة إبراهيم الجفالي وإخوانه للمعدات الصناعية وكلاء شركة مرسيدس بالمملكة. والشكر موصول للأستاذ صلاح الحسن الذي حضر باسم الجريدة، راجياً من الله العلي القدير كل التقدم والنجاح لكم ولكافة منسوبي جريدتكم الموقرة واستمرار التواصل بيننا وبينكم في سبيل خدمة وطننا الحبيب. وتقبلوا خالص تحياتي،، عبدالرحمن بن عيسى الجويعد رئيس العلاقات العامة والدعاية والإعلان بشركة النقل الجماعي