الأمير محمد بن سلمان.. وفن تحديد الأهداف    الرياض يتغلّب على القادسية بثنائية في دوري روشن للمحترفين    ضمك يحقق انتصار «تاريخي» ويوقف انطلاقة الشباب الرائعة    نقاط قوة وضعف الفريقين «مكشوفة»    تعليم مكة : 1485 مدرسة تحتفي بأكثر من 30 ألف معلم ومعلمة في يوم المعلم    لوحة «ص ق ر 2024» لمركبة «المرور» تلفت أنظار زوار «الداخلية» في معرض الصقور والصيد    نادي الصقور السعودي والوطنية للخدمات الزراعية يوقّعان مذكرة تعاون    في حدث عالمي بالرياض.. مصطفى الندا يستعد لنزال حاسم في "معركة العمالقة"    الجيش الإسرائيلي يستعد لتوسيع عملياته البرية في جنوب لبنان    القبض على (4) يمنيين في جازان لتهريبهم (120) كجم "قات"    رصد طائر «سمنة الصخور الزرقاء» في الحدود الشمالية    انطلاق حملة الحي يحييك للاحياء السكنية بالمنطقة الشرقية    تعرف على غيابات الأهلي عن الكلاسيكو أمام الهلال    المسؤولية الاجتماعية تقيم البرنامج التطوعي لذوي الإعاقة في كرة القدم    وزير الخارجية ونظيره المصري يبحثان تطورات الأحداث في لبنان    سلوت: من المبكر جدا الاحتفال بصدارة الدوري الإنجليزي    ب 3 مناطق.. مركز «911» يتلقى 98 ألف مكالمة خلال 24 ساعة    تجمع الرياض الصحي الأول يكرم 14 استشارياً    إمام المسجد النبوي: آية ((إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ )) تحمل في طياتها معاني عميقة    القوات الجوية الملكية السعودية تشارك في تمرين «درع السِند 2024» في باكستان    ارتفاع حصيلة قتلى إعصار "هيلين" بأمريكا إلى 215 شخصًا    وفاة 866 شخصًا بمرض جدري القردة في أفريقيا    "الصحة العالمية"تستعدّ للقيام بالجولة الثانية لتلقيح أطفال غزة ضدّ شلل الأطفال    موعد مباراة الإتحاد القادمة بعد الفوز على الأخدود    استقرار أسعار الذهب    الرئاسة الفلسطينية تدين المجزرة الإسرائيلية في طولكرم    إبراهيم البليهي: لم أندم.. والأفكار تتغيّر    تفاؤل عالمي بقوة الاقتصاد السعودي    لماذا تحترق الأسواق؟    من حكايات سائقي الشاحنات    وزير المالية: نفذنا إصلاحات مالية في ظل رؤية 2030    أثر الشخصية واللغة والأمكنة في رواية «الصريم» لأحمد السماري    أحلام على قارعة الطريق!    «زلزال الضاحية».. ومصير حزب الله    غريبٌ.. كأنّي أنا..!    ذكورية النقد وأنثوية الحكاية.. جدل قديم يتجدّد    رنين الماضي في سوق الزل    الشاهي للنساء!    اختتام مشاركة الهلال الأحمر في المعرض التفاعلي الأول للتصلب    كتب الأندية الأدبية تفتقر إلى الرواج لضعف التسويق    محافظ الطائف يلتقي مدير جمعية الثقافة والفنون    مدير تعليم الطائف يطلق مبادرة غراس لتعزيز السلوك الصحي    الأمير سعود بن نهار يعزي أسرة الحميدي    90 مبادرة لأمانة الطائف تعزز الوعي البيئي وتدعم الاستدامة الخضراء    أمانة الطائف توقع عقد إنشاء مشروع (قبة الفراشات) بمساحة ٣٣ ألف م٢    درجات أم دركات معرفية؟    معالي وزير العدل    2238 مصابا بالناعور في 2023    تعيين عدد من الأئمة في الحرمين الشريفين    أول فريق نسائي من مفتشي البيئة في المملكة يتمم الدورية رقم 5 آلاف في محمية الأمير محمد بن سلمان الملكية    بدء الاجتماع الطارئ لمجلس الجامعة على مستوى المندوبين لبحث التحرك العربي للتضامن مع لبنان    نيابة عن ولي العهد.. وزير الخارجية يشارك في القمة الثالثة لحوار التعاون الآسيوي    خادم الحرمين يهنئ رئيس غينيا بذكرى الاستقلال ويعزي رئيس نيبال في ضحايا الفيضانات    تثمين المواقع    مملكة العز والإباء في عامها الرابع والتسعين    نائب أمير المدينة يقدم واجب العزاء لأسرة شهيد الواجب الجهني    مفتي عام المملكة يستقبل مفوّض الإفتاء بمنطقة جازان    أمير مكة المكرمة ونائبه يعزيان أسرتي الشهيدين في حريق سوق جدة    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



لماذا اختلفت وجهات النظر حول حصة التربية الرياضية في مدارسنا؟
الجزيرة تسأل المختصين والمعنيين
نشر في الجزيرة يوم 01 - 11 - 2002

لم تعد حصة الرياضة في مدارسنا مجرد تسلية ولهو وانما اصبحت من اساسيات التربية البدنية والنفسية تحقيقا للقول «العقل السليم في الجسم السليم». ووزارة المعارف اهتمت بهذا الجانب الاساسي لخلق جيل يتمتع بالقوى البدنية الى جانب القوى العقلية السليمة.
هذه الحقائق عن حصة التربية الرياضية والرياضة تطرح السؤال المهم الذي طفح على السطح مؤخرا.
لماذا لم تعد حصة الرياضة في المدارس في مستوى الاهمية والقيمة التي يرجوها الجميع وهي اعداد كوادر وطنية شابة تسهم في تمثيل المملكة في العديد من المحافل العربية والدولية.
وعليه فان السؤال مطروح على كل من هو معني بحصة التربية الرياضية من مسؤولين ومدرسين وطلاب من خلال هذا التحقيق الشامل الذي حرصت الجزيرة على اعداده من خلال هذه الجولة الميدانية.
إنها أكثر الحصص محبة للطلاب
التقت الجزيرة بوكيل وزارة المعارف لكليات المعلمين الدكتور محمد بن حسن الصائغ فقال حقيقة ان من تجربتي أرى أن حصة التربية الرياضية من اكثر المواد رغبة ومحبة من قبل الطلاب في مراحل التعليم المختلفة فهي حصة محببة للنفس وبالتالي فان معلم هذه المادة محبب الى نفوس الطلاب.
اما فيما يقدم في هذه الحصة لاشك انه يختلف من مدرسة الى اخرى ومن معلم الى آخر.
وكما هو معروف فان هذه الحصة تحوي ألعابا كثيرة منها القدم والسلة والطائرة والتنس وغيرها بالاضافة الى التثقيف الرياضي المتعلق بصحة البدن والجسم لكن التطبيق يختلف من مدرسة الى اخرى بحكم طبيعة المعلم نفسه ومن تجربتي مررت بعدة معلمين اذكر معلماً كان ينظر لحصة التربية الرياضية النظرة الشاملة الحصة لديه نجد فيها حصة منوعة وشاملة ومعلم آخر في المرحلة الابتدائية يرمي بالكرة على الطلاب ويقول العبوا.
لكن في نفس الوقت هناك جانب آخر يجب ألا نغفل التوعية المميزة لمعلمي التربية الرياضية الذين كانوا لا يكتفون بالمهارات الفردية في كرة القدم او غيرها بل يتوسعون في المادة ليشمل ذلك التوعية الشاملة عن الغذاء السليم وخطورة السمنة.
ونحن في كليات المعلمين نعطي النشاط أهمية كبرى وهو رئيسي في المنهج ولا ننظر اليه بأنه ترف وتسلية فقط بل أنه جزء رئيس من المنهج لذلك نسميه «المنهج اللاصفي».
بمعنى انه يتم خارج الصف او خارج المقرر الدراسي ووزارة المعارف اولت هذا الجانب اهتماما كبيرا لأن النشاط عنصر رئيسي في بناء شخصية الانسان والكل يتابع اهتمام الوزارة باقامة الدورات المدرسية والمشاركة في مناسبات خارجية تؤكد توجه الوزارة وحرصها على كافة انواع النشاط.
جانب مهم
وتواصلاً في معرفة الحقيقة عن حصة التربية الرياضية في مدارس وزارة المعارف طرحت الجزيرة خمسة اسئلة عن هذا الموضوع عن اهتمام الوزارة بالطلاب ورعايتهم وكذلك النظرة القاصرة للتربية الرياضية وهل الرياضة المدرسية كرة قدم فقط وكذلك الاتهام الموجه لمعلم التربية البدنية والنشاط الطلابي، كل هذه الاسئلة اجاب عليها مشكورا وكيل وزارة المعارف المساعد لشؤون الطلاب الدكتور محمد بن سلمان الرويشد فقال:
فعلا مدارسنا تحتضن ابناءنا الطلاب وتتعهد لهم بالتربية والتعليم والرعاية الشاملة ليكونوا مواطنين صالحين نافعين لدينهم ووطنهم مطيعين لولاة امرهم، والرعاية هنا تشمل كافة الجوانب الدينية والتربوية والتعليمية، والنشاط الرياضي هو احد الجوانب الهامة المنفذة في مدارسنا لما له من اثر كبير وفعال في بناء شخصية الطالب.
والمدرسة هي البداية الطبيعية لكل اللاعبين البارزين في مختلف الالعاب الرياضية، حيث يدينون بالفضل بعد فضل الله للنشاط الرياضي المدرسي وهو البداية التي انطلقوا منها.
اما عن زيادة الفرص المتاحة فنحن في النشاط الطلابي الرياضي بعون الله لدينا خطط استراتيجية طموحة تزيد في الاهتمام بأبنائنا الطلاب الموهوبين في المجال الرياضي لتنمية وتطوير مواهبهم والارتقاء بها الى المستويات العالمية، حيث تم افتتاح العديد من مراكز تدريب الناشئين الموهوبين في بعض مناطق ومحافظات المملكة، وسوف يتم بعون الله افتتاح مزيد من المراكز لتشمل اكبر عدد من الادارات التعليمية بالمملكة لتستمر رعاية المدرسة لابنائنا الطلاب حتى في الفترة المسائية.
وواصل الرويشد حديثه مجيبا عن اسئلة الجزيرة بقوله: ولعل من اكبر المعوقات بعض المدركات الخاطئة الملصقة حول التربية البدنية والنشاط الرياضي، وهي نظرة قاصرة تولد اعتقاداً لدى البعض ان النشاط الرياضي مضيعة للوقت وجلبة للمشاكل بينما هي في الواقع تتخطى اهدافها البدنية والمهارية لتشمل التأثير القوي على النواحي السلوكية والوجدانية والذهنية والنفسية والاجتماعية في ظل قيادة مشرفة واعية وتوجيه سليم، كذلك من المعوقات المخصصات المالية للنشاط الرياضي التي لا تناسب ما يتم تنفيذه من برامج وانشطة لكل الالعاب الجماعية والفردية على مستوى المملكة، كذلك من المعوقات تعدد الفرص المتاحة امام الطلاب بعد اليوم الدراسي والمتمثلة في ضغوط الحياة العامة وما فيها من وسائل مغرية.
وهذه المعوقات هي تحت الدراسة ليتم التغلب عليها والتعامل معها وفق الامكانيات المتاحة.
واسترسل الرويشد قائلا: اما كون الرياضة المدرسية ليست كرة قدم فقط، بل تشمل كافة جوانب الرياضة من العاب جماعية وفردية ولياقة بدنية وثقافة رياضية، فنحن دائما نرشد معلمي التربية الرياضية بتطبيق مبدأ الشمولية في تدريس المادة وتنفيذ الانشطة الرياضية، وهناك بعض المعلمين يتجه نحو تكثيف تدريس كرة القدم على اعتبار انها المحببة للطلاب، وهذا ساهم في نشر هذا المفهوم الخاطىء عن درس ونشاط التربية البدنية وآمل من زملائي المعلمين تعليم الطلاب اكبر قدر ممكن من المهارات الرياضية لكل الالعاب بالتساوي مع اختيار البارز والمتميز منهم لتمثيل فرق المدرسة في النشاط الخارجي على مستوى الادارة التعليمية واعطاؤهم تدريبات اضافية حسب اللعبة وفق الظروف لتنمية وتطوير موهبته لان المدرسة لا تخرج طالباً فناناً مبدعاً في لعبة ما بل ترعى وتهتم وتعتني بالبارزين منهم.
واكد الرويشد ان معلمي التربية البدنية لديهم القدرة على التعامل مع كافة البرامج والانشطة الرياضية، وتنفيذ الخطط المطلوبة خاصة في وجود المتابعة المستمرة من مديري المدارس والمشرفين التربويين، مع تنفيذ الدورات التدريبية المعدة جيدا للمعلمين بشكل مستمر.
كما ان النشاط الطلابي لديه خطط خماسية للنشاط الرياضي وهي تتضمن العديد من البرامج الموجهة للطالب في المدرسة من الصف الاول الابتدائي حتى الصف الثالث الثانوي وهي تشمل كافة الالعاب الجماعية والفردية بالاضافة الى العديد من المناسبات واللقاءات الرياضية مثل: «مسابقة التفوق في اللياقة البدنية لجميع المراحل الدراسية، الطفل الرياضي، اليوم الرياضي للمرحلة الابتدائية، الحفلات الرياضية المدرسية، برامج اختتام الانشطة الرياضية للفصلين الدراسيين وغيره من البرامج الرياضية الموجهة للطلاب في مختلف المراحل الدراسية.
واشار الرويشد إلى ان المملكة حققت نتائج ايجابية خلال مشاركة ابنائنا الطلاب في الدورات والبطولات الرياضية المدرسية العربية في مختلف الالعاب، علما انه تم اختيار هؤلاء الطلاب المشاركين من خلال برامج وبطولات النشاط الرياضي المنفذة على مستوى الادارات التعليمية.
والنشاط الرياضي يتطلع الى المزيد من التفعيل للبرامج والانشطة الرياضية حتى تشمل جميع طلاب المدارس وتوفير اكبر مساحة من الوقت لممارسة الانشطة الرياضية لما لها من عائد تربوي وتعليمي وصحي ونفسي واقتصادي الخ..
مجرد محطة
كما تحدث للجزيرة الاستاذ سعد عبد العزيز العقيل مدير شؤون الطلاب في الادارة العامة للتعليم بمنطقة الرياض فقال: أنا اعتقد ان حصة التربية الرياضية ليست المسؤولة عن اخراج القيادات في الانشطة الرياضية وانما هي محطة من المحطات وانما الدور الاساسي الذي يخرج حقيقة مثل هؤلاء الطلاب هو الانشطة الرياضية وجود الانشطة الرياضية التي يمارسها الطالب ويدخل في بطولاتها سواء في كرة الطائرة والقدم او العاب القوى هذه هي التي تخرج المواهب الشابة من الطلاب ثم يأتي بعد ذلك رعايتهم.
اما رعاية الطلاب والاهتمام بهم في اعتقادي ان وزارة المعارف في الآونة الاخيرة خطت خطوات جيدة في هذا المجال كثفت البطولات الرياضية على مستوى المناطق التعليمية وكذلك البطولات المركزية على مستوى الوزارة وهذه البطولات هي المعنية باذن الله في اخراج القدرات الجيدة من هؤلاء الطلاب الامر الثالث ان الوزارة لها تنسيق قوي وجيد مع الاتحادات الرياضية في التعرف على المواهب الشابة من هؤلاء الطلاب وصقل مواهبهم واخراجهم لتمثل المملكة في هذه المجالات واعتقد ان حصة التربية الرياضية ليست المعنية في نظري الشخصي فقط وانما المعني بالدرجة الاولى هو البرامج الرياضية والانشطة التي تقام بين المدارس.
اما الاتهام الموجه لمدرس التربية الرياضية وعدم حصوله على جرعات تدريبية قال الاستاذ العقيل المعلم في أي مجال ليس في التربية الرياضية فقط لا يستغني عن التعليم والتدريب المستمر في ظني ان المشكلة التي يعيشها المعلمون الآن هي ان كثيرا منهم يقدم ويمارس ما تعلمه خلال دراسته الجامعية ولا يسعى لتطوير نفسه فوجود الدورات التدريبية المستمرة هو المعني في الحقيقة برفع كفاءة هذا المعلم وأنا اعتقد ان هناك نسبة من المعلمين لا بأس بها تستطيع ان تقوم بهذا الدور.
اما ضعف شخصية معلم التربية الرياضية اعتقد هذا غير صحيح فكما هو معروف فان معلم التربية الرياضية يمتاز باللطافة وخفة الدم لأن هذه الحصة محببة للطلاب ففيها الترفيه والفرح والشعور بالسعادة.
كما التقت الجزيرة بمدرس التربية الرياضية في المرحلة المتوسطة وليد اللزام فقال: حقيقة ان معلم التربية الرياضية يختلف عن غيره من المعلمين فهو يتولى مسؤولية تنفيذ خطة الحصة ومن اهمها حب الطلاب للحصة وشعورهم بالفرح والسعادة واعداد كوادر وطنية تمثل المملكة في كافة الالعاب.
رأي الطلاب
ولمعرفة مشاعر وانطباعات الطلاب عن حصة التربية الرياضية اجمع هؤلاء الطلاب على اهميتها وكلهم يتمنون من وزارة المعارف ان تزيد حصة التربية الرياضية.
وقال الطالب سلمان محمد المشعان : حقيقة انا احب حصة الرياضة واتمنى زيادتها الى حصتين في الاسبوع اما الطالب يوسف فهد عبد الله فقال كلنا نحب حصة الرياضة لكننا نطمع ان تكون شاملة ومنوعة.
وقال الطالب عبد المجيد عبد الله كلنا نحب حصة الرياضة ونتمنى زيادتها والاهتمام بها.
وقال الطالب عبد الله فهد ابراهيم السفيري انني احب حصة الرياضة واتمنى ان توجد مسابح في المدارس ليكتمل كل شيء عن هذه الحصة.
اما الطالب بندر حمد الرشود فقال المعروف ان حصة الرياضة هي الحصة المحببة ولكن نتمنى زيادتها وتوفير كل احتياجاتها.
واكد الطالبان راشد وباسل سعيد المصطفى الرأي السابق راجين توفير كل احتياجاتها لان حصة الرياضة من الحصص المحببة.
أما الطالب عيسى الرشيد فقال ان توفير الاجهزة اللازمة وزيادة الحصص للتربية الرياضية مهم للغاية، وقال الطالب نايف سعد الاسمري ان حصة التربية الرياضية حصة نحبها ونتمنى زيادتها وتوفير كل متطلباتها، وقال الطالب طارق مبارك اولا اشكركم على هذا اللقاء بالنسبة لحصة الرياضة فهي من الحصص المحببة لنا جميعا اتمنى زيادتها وتوفير الاجهزة الرياضية واقامة مسابح في المدارس.
وقال الطالب شاكر جمال الدين شاكر اولا اشكر الجزيرة على مناقشتها حصة التربية الرياضية واتمنى زيادة الحصة الى حصتين نظرا لمحبتنا لها ولانها مشوقة للغاية.
اما الطالب محمد زايد فقال ان حصة الرياضة من الحصص المحببة واتمنى زيادتها واضافة العاب اخرى مثل رفع الاثقال والاهتمام بالملاعب والصالات الرياضية وانشاء مسابح.
وقال الطالب زياد ابو عواد: ان حصة التربية الرياضية هي الحصة المفضلة عندي واتمنى ان تكون حصتين في الاسبوع لانها تقوي الجسم والعقل السليم في الجسم السليم وانها فائدة لاجسامنا لتعطينا النشاط والحيوية كما هو في الطابور لينشط الطلاب ويعطيهم الحيوية الزائدة وهي ايضا ممتعة جدا.
واتمنى وجود الالعاب المفيدة التي تعطيني الحيوية مثل: كرة السلة، وكرة اليد والتنس والبلياردو فهي ممتعة ومسلية واتمنى أن تكون هذه الالعاب متواجدة لانها يتسلى منها الطلاب ويكتسبون مهاراتها.
استطيع اختيار اللاعبين اولا: اخذ المحترف والذي يمارسها ويعرفها فيجب ان تتوفر هذه المهارات عند كل لاعب يترشحون الى اللعب فهذه مهارات الرياضة فمثلا لاعب كرة القدم يجب ان يركز على الكرة بدقة ويعرف ان يمررها لمن واين وهكذا يصبح اللاعب ماهرا بها.
اما الطالب محمود اسماعيل حسن ابو مصطفى فقال ان حصة الرياضة من الحصص المحببة لنا جميعا اتمنى زيادتها.
اما الطالب عبد الرحمن علي زينة فقال اولا اشكر جريدة الجزيرة على طرح هذا الموضوع عن حصة التربية الرياضية وقال اتمنى ان تصبح حصتين وان تضاف العاب البولينج والسباحة والتنس الارضي.
وقال الطالب سعيد عبد الله مزهر الغامدي ان حصة الرياضة جميلة جدا فهي تفيدنا جدا في حياتنا وهي موهبتي المفضلة وانا احبها جدا ان تكون حصتين في الاسبوع.
واتمنى ان تكون هناك ألعاب كالسباحة والجري وكرة المضرب وجميعها من الالعاب الرياضية.
وبالتمارين الرياضية والجهود المكثفة بوجود الاجهزة اللازمة للتمارين وتعليم اللعب وغيرها تستطيع ايجاد كوادر وطنية.
وقال الطالب سعيد وليد : ان حصة الرياضة جميلة جدا فهي تفيدنا جدا في حياتنا وهي موهبتي المفضلة وانا احبها واتمنى ان تكون حصتين في الاسبوع.
واتمنى ان تكون هناك السباحة وكرة المضرب والجري وغيرها من الالعاب الرياضية.
بالتمارين الرياضية والجهود المكثفة ووجود الاجهزة اللازمة للتمارين.
وقال الطالب ابراهيم عثمان محمد الحسن اتمنى ان تصبح حصة الرياضة حصتين في الاسبوع وان تشمل السباحة والتنس الارضي.
وقال الطالب انس احمد سليم اعتبر حصة الرياضة هي افضل حصة واتمنى ان تشمل البولنج والتنس الارضي.
وقال الطالب صالح ابو شمالة : اتمنى ان تكون حصتين في الاسبوع وان يتوفر فيها اكثر الاجهزة المناسبة التي تنمي العقل والجسم وهي من اجمل الحصص عندي.
وكذلك اضافة السباحة، الكاراتيه، البلياردو، الحديد، كرة اليد، الجمباز، كرة السلة.
اما فيما يخص اعداد كوادر وطنية يجب ان نوفر لهم الاجهزة اللازمة والتمارين المناسبة والتدريب المتواصل حتى يتمكنوا من التركيز اثناء اللعب.
وقال الطالب احمد منير احمد حسين: ان حصة الرياضة ممتعة جدا فيها نشاط للطالب وفيها تقوية الجسم.
اما الالعاب التي نتمنى وجودها في حصة الرياضة هي كرة القدم والسباحة واتمنى ان تكون حصتين في الاسبوع لكي نستطيع الترفيه النفسي والبدني.
كما اننا نستطيع اعداد اللاعبين الموهوبين بأن تكون الاجهزة متوفرة والالعاب الرياضية والحديد.
وقال الطالب خالد منصور علي سعيد اريد ان تكون حصة الرياضة حصتين في الاسبوع واريد ان تطول في الوقت وكذلك ملعب المدرسة صغير اريده ان يكون كبيرا كالملاعب الاخرى واريد ان تطور الاجهزة ومسبح لتعلم السباحة وركوب الخيل.
واتمنى اضافة السباحة والرماية وركوب الخيل والبولينج وكرة الطائرة وكرة السلة.
اما اعداد اللاعبين وتهيئتهم للمنتخبات السعودية يتم ذلك بتمرينهم وتطوير وتنويع التدريب لهم وذلك بأجهزة ومعدات تقنية والتحمية قبل بداية التمرين وذلك لعدم اصابتهم بأي شيء.
وقال الطالب عبد الرحمن نبيل نابلسي أتمنى زيادتها وتصبح حصتين في الاسبوع وان يزيد وقتها واقترح ان تفرقوا الطلاب الى اقسام كل حسب الرياضة التي يحب فمحبو السلة يلعبون في ملعب السلة ومحبو السباحة في المسبح ومحبو كرة القدم في ملعب كرة القدم اي كل حسب الرياضة التي يحبها.
واتمنى اضافة كرة السلة وبعض الاجهزة الرياضية.
وحول اعداد كوادر وطنية قال أتمنى ان يتم تدريبهم وتوفير الاجهزة لهم واختيار اللاعبين الذين يبدو عليهم بالتدريب اللعب الجيد لكي يكونوا لاعبين مؤهلين.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.