شكراً للأمير محمد بن نايف على هذا التفاعل سعادة الأستاذ خالد بن حمد المالك المحترم رئيس تحرير جريدة الجزيرة «بعدالتحية والتقدير» اشارة الى ما نشر في العدد رقم «10959» الموافق 30/9/2002م في الصفحة «الأخيرة» بعنوان «تفاعلا مع ما نشرته الجزيرة».. وزارة الداخلية: محاسبة المتجاوزين والمقصرين في تحرير المخالفات المرورية. أولا أقدم باقة ورد معطرة بكل الحب والاخلاص والتقدير الكبير لجريدتنا الجزيرة على كل مساعي الخير التي تقدمونها لهذا الوطن الغالي، والرفع إلى المسؤولين عن ملاحظات المواطنين التي تمس حياتهم اليومية، والشكر والثناء والتقدير موصول إلى سيدي حضرة صاحب السموالملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز آل سعود مساعد وزير الداخلية للشؤون الأمنية، على هذا التفاعل الكريم والعاجل وهذا ليس مستغربا على سموه وبما ان سموه منذ استلامه لمنصبه وهو يتابع كل صغيرة وكبيرة في القطاعات الأمنية المختلفة وحضوره الشخصي للحفلات التي تقام بمناسبة التخرج في دورات الضباط والأفراد . وهذا دعم معنوي كبير للقطاعات الأمنية، ومواساته الشخصية والدعم اللامحدود لأسر الشهداء والواجب، وبهذه المناسبة السعيدة نأمل من العلاقات العامة والاعلام في وزارة الداخلية متابعة كل ما ينشر في صفحتنا المحلية عن القطاعات الأمنية لدراسة جميع الاقتراحات أوالملاحظات لمصلحة الأمن العام لوطننا الغالي، وذلك في ظل التوجيهات السامية الكريمة من لدن سيدي صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز آل سعود وزير الداخلية رجل الأمن الأول لهذا الوطن وسيدي صاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن عبدالعزيز آل سعود نائب وزير الداخلية - حفظهم الله - التي تعتبر المواطن هو رجل الأمن الأول، وتقتضي التعاون التام والمستمر بين المواطنين ورجال الأمن في رفع ملاحظاتهم واقتراحاتهم إلى الجهات المختصة لما تقتضيه المصلحة العامة لأمن هذا الوطن واستقراره، وهذا نابع من المصلحة العامة التي ينشدها ولاة الأمر «حفظهم الله». وتقبلوا جميعاً تحياتي وتقديري الكبير على جهودكم الكبيرة. صالح بن حسن بن عبدالرحمن السيف/الدلم * * * أمانة الكلمة عند الدكتورة سعادة رئيس تحرير جريدة الجزيرة وفقه الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد فقد سرني وأثلج صدري ما نُشر بجريدتكم في المقال الذي خطه يراع الأستاذة خيرية السقاف يوم السبت 21/7/1423ه بعنوان «أيهما: لغة القرآن أم غير؟» والذي حمل طرحاً جيداً يحمل فكراً متميزاً أصيلاً، وضعت به الدواء على الجرح. أرجو لكم المزيد من التوفيق بنشر ما فيه تبصير للناس وبيان لما يفيدهم، وأسأل الله، أن يعينكم على حمل أمانة الكلمة والتي ستجازون عليها خيراً يوم القيامة بإذن الله. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته. منصور الخالدي * * * بلدية عنيزة: أزيلت «السجادة» في نصف ساعة! سعادة رئيس تحرير صحيفة الجزيرة الموقر السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. اطلعنا على ما نشر في صحيفتكم الغراء يوم الجمعة الموافق 27/7/1423ه في العدد رقم 10963 في «العين الاولى» وقد جاء في التعليق على الصورة «هذه السجادة الثقيلة المتدلية من سطح البناية تهدد زبائن المحلات في شارع متروك مضى عليها اكثر من شهرين وربما تسقط عمود الانارة معها». ونفيدكم بأن هذه السجادة قد سقطت من احد اسطح المباني بفعل الرياح الشديدة التي اجتاحت المحافظة مؤخرا وكان من الصعب على مراقبي البلدية مشاهدتها وهي بهذا الارتفاع.. ولدى حضور المواطن صالح بن ابراهيم العبيد للبلدية بهدف الابلاغ عنها تم على الفور تكليف فرقة من قسم المرافق لإزالتها ولم يستغرق ذلك اكثر من نصف ساعة من توقيت البلاغ. وكنا نتمنى من ناشر الصورة ابلاغ البلدية قبل نشر الموضوع ولاسيما انه يعلم بوجودها منذ شهرين.. فنحن نؤكد في كل مناسبة أن البلدية على اتم استعداد للتجاوب مع اي بلاغ او ملاحظة تهدف الى تلافي السلبيات رغبة في تقديم كل ما من شأنه خدمة المواطن. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته عبدالله بن سليمان العطية