عسى مزنٍ سرى له بارقٍ يستاقه النسناس على دارٍ سكنها من سكن بالقلب واعماقي تساقيها البروق اللي مطرها يروي الاطعاس يصبّحها ويمسيها من المعبود براقي يمر الساحل الشرقي ويسقي غربي الفنطاس لا كونه مرتع العزلان وله القلب مشتاقي مرابي من سرق قلبي وخلاني جريح إحساس ومدام إنه سرق قلبي وش اللي بالجسد باقي انا ما اظن جرح صابني يبرا مع الوسواس شفاء جرحي هو الجارح وهذي هقوة الهاقي الا يادهر وش سويت بي بين الرجاء والياس تعاكسني وانا اللي ماشيٍ بدروب عشاقي رجائي اترجّع الماضي ويهدا فكري المنحاس مشاويرك تحزنّي وتفرحني وتنساقي