أدى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة الرياض، الصلاة على الفقيد الشيخ تركي بن عمر بن ربيعان أمير الفوج العاشر بالحرس الوطني السابق، الذي انتقل إلى رحمة الله عن عمر يناهز 68 عاماً، إثر مرض ألمّ به مؤخراً ولم يمهله طويلاً، وهو من خيرة الرجال المشهود لهم في خدمة دينه ووطنه ومليكه، وكان -رحمه الله- باذلاً للخير وإصلاح ذات البين. كما أدى الصلاة عليه عقب صلاة الجمعة أمس بجامع الأمام تركي بن عبدالله بالرياض، صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن أحمد بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير تركي بن عبدالله بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن أحمد بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن فيصل بن مساعد بن سعود، وصاحب السمو الأمير نايف بن ثنيان بن محمد آل سعود، وصاحب السمو الأمير خالد بن عبدالعزيز آل عياف، وكيل الحرس الوطني لشؤون الأفواج، وسماحة مفتي عام المملكة الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله آل الشيخ، وعدد كبير من المسؤولين وأمراء الأفواج وشيوخ القبائل والوجهاء والأعيان، وجمع غفير من المصلين. و»الجزيرة» التي آلمها النبأ تتقدم بأحر التعازي لأشقاء الفقيد الشيخ عبدالرحمن، وعبدالله، ونايف، ومحمد، وذعار، ومناحي، وأبناء الفقيد الشيخ عمر، وعبدالرحمن، وماجد، ونايف، ومتعب، وناصر، وعبدالله، وسلطان، وإلى زوجة وبنات الفقيد، وشيوخ ووجهاء قبيلة عتيبة.