الزعيم مصدر للسعادة.. وصعود الفيحاء جاء بجهود المخلصين

لاعب الهلال والفيحاء السابق إبراهيم القرملة:

قال اللاعب السابق لناديي الهلال والفيحاء إبراهيم القرملة: الحمد لله اللهم أدمها أفراحاً متتالية فأنا ولله الحمد عشت الفرحة بمختلف أشكالها وألوانها، فأفراحي توالت طوال الأيام الماضية هلالية وفيحاوية، وقال القرملة في حديثه ل"الجزيرة": أولاً أبارك للجماهير الهلالية الكبيرة والوفية على ما تحقق في عهد وجه السعد من بطولات متتالية بدأها الفريق الأول بلقب الدوري مروراً بفريق الشباب والأولمبي وهذا ما يدل على عظمة هذا الكيان الكبير الذي اعتاد على المنصات والذهب والحمد لله تشرفت باللعب له وأخص بالتهنئة الخالصة لأعضاء شرف النادي المخلصين والذين لا يألون جهداً في خدمة زعيم الأندية وكبيرها الهلال والتهنئة موصولة لرئيس النادي الأمير نواف بن سعد وجه السعد، وأكد القرملة بأن من يمثل هذا الكيان الكبير يدرك معنى الانتصارات والبطولات والتي لا تتوقف عند حد معين وأن هذا النادي مصدر للأفراح والسعادة.
وأضاف بالأمس فرحنا للهلال واليوم الفرحة فيحاوية بفضل الله وتوفيقه بمناسبة صعود الفريق الأول للدوري الممتاز بجهود الرجال المخلصين والوصول لأعتى الدوريات وأقواها وهذا الشيء يدل على عمل جبار قام به الفيحاويون كافة وأبارك لإدارة النادي وجماهيره الوفية والتي كانت سند الفريق الأول، وأردف بقوله للفيحاء رجال يستحقون التهنئة وهم سر نجاحاته وعلى رأسهم كبير الفيحاويين معالي الشيخ عبدالمحسن التويجري وكذلك الداعم الكبير والوفي وهما من أسباب صعود الفيحاء بعد الله وهذا غير مستغرب عليهم، وكذلك عضو الشرف الفعال الأستاذ سامي الرشيد والأستاذ عبدالله الربيعة وبقية أعضاء الشرف، وطالب القرملة بأن يكون الصعود محطة أولى لمقارعة الكبار في الموسم المقبل بالعمل الجاد وبذل المزيد من الجهود.