* أوبريت «أمن وأمان» الذي تغنى به الفنان الكبير عبدالمجيد عبدالله حظي بتفاعل من الجمهور، وازدان بصور شهداء الواجب، وبرقصات تعبِّر عن الفلكلور الشعبي لمناطق المملكة، وتصدرته عبارة أمن وأمان في تعبير صادق عما نعيشه في وطننا الغالي. * أدار المباراة الحكم الإنجليزي مارك كلاتنبرج الذي تولى مؤخرًا مسؤولية تطوير التحكيم السعودي، وهذه أول مباراة يقودها بعد توليه المنصب. * ظهر المساعد الثاني بصورة مخيبة للطموح، ولم يرتقِ في حضوره وضبطه لحالات التسلل إلى أهمية المباراة، ومستوى حكمها الرئيس. * راح عدد من النصراويين يعيدون تغريدة لنجم فريقهم أحمد الفريدي، كتبها في مدونة تويتر وهو يودع المدرب الكرواتي زوران، ويصفه بالعبقري في إشارة لعدم رضاهم عن بديله. * كان التقطيع بالمرصاد لمن تابع النهائي عبر القناة الناقلة، وتأخُّر صوت المعلق والصورة عن صوت الجمهور مشكلة القناة الرياضية السعودية. * وصف قائد الاتحاد السابق محمد نور مدافع فريقه المزيعل بالبطل نظير أدائه الرجولي، وتحامله على نفسه رغم شعوره بالإرهاق والإصابة. * مال الثنائي الفريدي وحسن الراهب إلى تمثيل السقوط داخل منطقة الجزاء الاتحادية طلبًا لجزائيات وهمية في مشهد انتقده المتابعون. * كان بإمكان القناة الرياضية السعودية تقديم موهبة شابة للتعليق على النهائي بدلاً من تكرار تكليف المعلق عامر عبدالله الذي مل المتلقي تكرار وجوده. * كتب أحد المغردين منتقدًا في «تويتر»: يشارك الاتحاد بالشاب عمر النجار 19 عامًا، وقبل 21 عامًا كان يلعب قائد النصر نهائي كأس آسيا! * شوهد رئيس النصر يتحدث طويلاً عقب مراسم التتويج مع رئيس لجنة الحكام مرعي عواجي. * صب المحسوبون على الإعلام النصراوي في البرامج الرياضية جام غضبهم على انتقاد الهلال ولاعبه البرازيلي بعد تسجيله هدف التعادل أمام الاتحاد الأسبوع الفائت، بينما صمتوا ولم يعلقوا على الهدف الاتحادي الذي جاء من حالة تسلل كما يؤكد الخبيران التحكيميان محمد فودة وعمر المهنا؛ فالأول وصفه بهدف غير صحيح، والثاني قال عنه إنه هدف غير شرعي!